باعتقادي ان الامام علي شخصيه جذابه وعطوفه
(المؤرخ كارلايل )


جمرة النار الحارقه كان النبي محمد وعلي بن ابي طالب وما يستطيع الناس تحمل هذا
(دانتي في الكوميديا الالهيه)


سيظل علي بن ابي طالب فارس الاسلام والنبيل الشهم
(جيرارد اوبنز)


شخصية فريده متالقه شاعر ومؤمن ونبيل وقديس , حكمته كالنسيم الذي يتنفسه كل انسان فهي اخلاقيه وانسانيه , منذ تولده والي وفاته كان حكيما جمع تلاميذه وناداهم باخوتي واحبائي , حقا كان هارون المتجدد صدّيق النبي موسى كما وصفه النبي محمد (ص)

(ادوارد جيبون)


بذكاءة المتالق , وعطفه , وتاثيره الساحر في حياة من خالطه وجالسه ,,, وكونه موضع ثقة صحبه ومجتمعه , مذ كان فتى صغير السن وهو يبذل ويجود بروحه وحبه للدفاع عن النبي محمد ورسالته السمحاء , متواضع وبسيط , يوما حكم نصف العالم الاسلامي بالخير لا بالسوط
( سير ويليام موير )


ازدرى العالم المادي ومجده الخادع , خشى الله وكان محسنا جواد الي الخير , الاول والسابق الي كل فعل الالهي وحكمه , كان اجتماعيا ويملك ابداعا وذكاءا حادا ولذا بدا غريبا على مجتمعه لان الابداع لم يكن شائعا , لم يمتلك تلك العلوم التي تنتهي علي اللسان ولكن تلك العلوم والحكمه الخفيه التي تمتد ولا تنتهي او تموت
( هنري ستووب)


حفظ الاسلام الحقيقي والذي نادى به النبي محمد علي يد علي بن ابي طالب
( روبرت اوزبورن)






كان من انبل عائله من قبيلة قريش. لديه ثلاث صفات يعتز بها العرب : الشجاعه والبلاغه ، والسخاء, روحه الباسله استحقت لقبا خالدا من النبي محمد (أسد الله ) نماذج بلاغته لا زالت مؤثره علي كل لسان عربي وعلي كل تفسير قرآني , وعلي كل مثل وقول ساد الامه العربيه الي يومنا , في كل جمعه كان يلقنهم حكمته وما انزل علي النبي ليذكرهم بما وعاه صدره وفيه خزائن العلوم الالهيه , وهذا دليل علي سخائه وتواضعه وحبه دون شرط مسبق

( واشنطن آرفنغ)


كان آخر الفرساء النبلاء بالتاريخ الاسلامي الذي صاحب النبي محمد والخلفاء وظل الناصح للامه ترجمت اعماله واقواله وحكمته للغات عديده
( من كتاب خليفة النبي محمد - لندن - 1850)