النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

03- رحيل رقية علاء التركي - بقلمي-

الزوار من محركات البحث: 91 المشاهدات : 1065 الردود: 4
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: في قلب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,181 المواضيع: 2,226
    صوتيات: 125 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 13945
    مزاجي: هادئة دون حذر أو حماسة
    أكلتي المفضلة: طاجين الزيتون
    موبايلي: ذاكرتي الصورية
    آخر نشاط: 5/October/2024
    مقالات المدونة: 4

    03- رحيل رقية علاء التركي - بقلمي- إضغط على مفتاح Ctrl+S لحفظ الصفحة على حاسوبك أو شاهد هذا الموضوع

    03- رحيل رقية علاء التركي

    مرت خمسة اشهر ورقية تمارس عملها بكل وفاء وسعادة واصبح لها اصدقاء وصديقات احبوها لصدقها وطيبة قلبها... وكانت العلاقة بينها وماريا قد توطدت أكثر وصارت الفتاتان كأختان متفاهمتان .( يبدو اني لم اكن متفاهمة مع اخواتي يومها ههههه لهذا ارسلت لهن هذه الرسالة)

    في احدى الايام كانت الطائرة التي تعمل فيها رقية متجهة الى شيكاغو وحدث انه كان قد سافر على متن هذه الطائرة رئيس مقاطعة مونتيري وهو شاب شجاع تخافه كل العصابات ولا تجرؤ اي منها على تهريب اشياء عبر مقاطعته ... حاولوا مرارا وتكرارا لكنهم كانوا في كل يفشلون لأنه كان داهية..فنذراه الحادة تجعله كجهاز سكانار يكشف عن كل المخالفات ولا ينجو من يده احد .
    عندما لمحته رقية احست بعاطفة قوية تجذبها اليه اقتربت منه وسألته ان كان يريد شيئا ...ثم ذهبت وعادت تسأله مرة ثانية وثالثة وبعد الرابعة نادتها فتاة شقراء وطلبت منها ان تأتي لانها تريد خدمة ما .. عندما اقتربت منها رقية ودنت منها لتسمع طلبها بدت الفتاة غاضبة جدا فكشرت على اسنانها وهي تضغط على يد رقية وقالت بلهجة حاقدة: ان اقتربت من السيد رافع مرة اخرى فسأقتلك"
    عندما سمعت رقية اسم رافع لم تتمالك نفسها من السعادة وعادت مسرعة نحو الرجل لكنها توقفت لما سمعت الفتاة تناديها مرة اخرى: حضرة المضيفة اريد حبة الاسبرين حالا لو سمحت
    نزلت الطائرة واعلنت المضيفة رقية عن تمام الواحدة والنصف زوالا وطلبت من الركاب ان يتفضلوا بالنزول
    خرج كل من بالطائرة وبقي الضابط رافع ممسكا بشخص اخر ثم همس في أذنه: تظن انك تستطيع ان تهرب شيئا ما ... عليك ان تخبرني من ساعدك من عمال المطار في هذا ...
    ثم وضع اغلالا في يديه وساقه امامه ( اغلالا هههههههه تعبير بدائي ربما لكن لم اكن يومها اعرف اسمها الا بالفرنسية هههه )

    نزلا من الطائرة وتقدم رجال الشرطة فاخذوا الرجل وشكروا السيد رافع ككل مرة . في الحين تقدمت منه رقية وسالته عن اسمه فاجابها عندها فرحت بشدة واغرورقت عيناها ..لكنه كان مستعجلا فلم يلاحظ امرها وادركت هي ذلك فطلبت منه ان تلتقي به غدا في مونتيري ان كان عائدا اليها فوافق وقال لها : نلتقي الساعة الواحدة زوالا في مقهى السلام ان كان يناسبك



    في الغد عادت رقية جد فرحة الى الشقة ناسية تهديد تلك الشقراء ، عندما دخلت وجدت الغرفة غير مرتبة ...و في الحين رن جرس الهاتف .
    - الو ... رقية .. هذه انا ماريا ...
    - نعم .. اسمعك ... اين انت؟
    - انا اسفة لاني لن اتمكن من العودة في هذا اليوم .
    - حسنا ... اهتمي لنفسك .
    - اهتمي بنفسك ايضا ... الى اللقاء .
    وضعت رقية سماعة الهاتف .. استرخت قليلا ورتبت الغرف غسلت الملابس والاواني .. اعدت وجبة سريعة وخفيفة .. ادت صلاتها ثم جلست تشاهد التلفاز ...

    اما ماريا فبعد ان وضعت سماعة الهاتف توجهت الى البنك وسحبت مبلغا من المال واخذت تفكر بينها وبين نفسها :" اليوم هو عيد ميلاد رقية يجب ان اشتري لها هدية جميلة .. لكن ماهي؟ ..تنورة؟ ... لالا .. ربما عقدا من الذهب... لا لا هذا ليس ملائما "
    فكرت طويلا ثم قالت :" تحتاج الى كل دقيقة من عملها .. حسنا ساشتري لها ساعة .. نعم هذا هو الراي الصائب"

    رات متجر الساعات فتقدمت منه وركنت سيارتها وما ان فعلت حتى صدمتها سيارة من الخلف خرجت مسرعة ، فرات الشخص الذي صدم سيارتها مازال داخل سيارته غير مبال بما حدث ولم يضع حتى يده عن هاتفه النقال وواصل مكالمته
    نظرت ماريا الى سيارتها فرات انها قد تاذت ونظرت الى الرجل فزاد غضبها وتضاعف و غلى الدم في عروقها حتى كادت ان تنفجر .. عندها توجهت اليه ادخلت يدها من النافذة ونزعت من يده الهاتف ثم قطعت المكالمة وخاطبته والغضب باد علي وجهها وجلي في صوتها : ايها الوغد ... انظر ماذا فعلت بسيارتي ...
    خرج الرجل بهدوء وقال في صوت جاف: ألأجل هذا تقطعين مكالمة هامة؟؟؟
    - اسمع ... لا يهمني شيء غير سيارتي ... هل هذا واضح؟؟
    - انا أسف ... لم انتبه لها
    - وتقول انك لم تنتبه؟ .. الم تراني وانا اشغل الضوء للتوقف ؟
    - لا ... كنت منشغلا بالمكالمة
    - حسنا انت لابد تلاحظ انك تقولها ببرود وكانك لم تفعل شيئا
    ادخل الرجل يده الى جيبه وقال لها : حسنا ... انا من سيدفع تكاليف تصليحا .
    صرخت في وجهه ماريا : طبعا .. انت من سيدفع ... وهل تشك في هذا؟

    عندما راها متعصبة علم ان النقود التي في جيبه لا تكفيه ليطفئ نار غضبها فقال مستهزءا : ارى ان الناس اصبحت شغوفة بحمل الشيكات ... ساكتب لك شيكا يا صغيرة
    كانت هذه السيارة هي هدية والدها لها .. ولم يكن بوسعها ان تغفر لمن يعبث بها .. وعندما رات ما فعله وكيف يستهزء بها ثارت ثائرتها وانغلق مخها وتوقف دماغها عن العمل .. فامسكته من ذراعه ورمته بكل قوتها فوقع على الارض مبهوتا ..
    نهض بسرعة ونفض الغبار الذي علق به وقال بحزم: لا باس بك .. انت قوية .
    رفعت ماريا ناظريها فوقعا على صاحب المحل يهم باغلاق محله فجرت بسرعة البرق وتمكنت من اقناعه ان يبيعها ساعة .
    كان الوقت قد تاخر كثيرا . وكان من المقرر ان تعود ماريا الى البيت وتصنع قالبا من الحلوى .. لكنها فضلت اخيرا شراءه .. توجهت مسرعة الى متجر الحلويات وما ان ركنت سيارتها حتى اصطدمت باخرى امامها .. خرجت من السيارة مسرعة لترى ومن سوء حظها في ذلك اليوم ان كان صاحب السيارة هو ذلك الشاب الذي تشاجرت معه منذ قليل .
    عندما راها خاطبها وكان شيئا لم يحدث: الان عرفت كيف كان شعورك من قبل
    اجابته ماريا والاستياء يغمرها : ليس لدي وقت كاف لهذا .
    قال - حسنا سنلتقي يوما ما .
    - لا ارجو هذا

    عندما دخلت ماريا الى البيت كانت رقية قد وضعت سماعه الهاتف وقالت: هذا الصوت ليس غريبا علي
    وكانت المتصلة امراة دار بينها وبين رقية الحوار التالي
    - الو ... هنا منزل ماريا سلمان؟؟؟
    نعم .. من تريدها؟
    - انا صديقة لها هل هي هنا؟
    - لا ... ليست هنا . يمكنك ان تتركي لها رسالة
    - متى ستعود؟
    - لن تعود اليوم ربما غدا مساء
    - هذا جيد نلتقي لاحقا رقية

    " كيف عرفت اسمي؟ .. مع اني لم اعرفها ... ولما قالت اننا سنلتقي؟ "
    اسئلة كثيرة راودت رقية وعندما دخلت ماريا وكانت تخفي شيئا وراءها دخلت مباشرة الى الغرفة وعادت الى رقية فسالتها:
    - قلت انك لن تعودي هذا اليوم؟
    - نعم .. لكن حدث تغير في البرنامج
    - هذا جيد فقد اتصلت صديقة لك
    - ما اسمها؟
    - لا ادري ... لم تقل
    - هذا غريب ... من عادة صديقاتي ترك رسالة لما لا يجدنني ... حسنا... هذا لا يهم اريد ان اخذ حماما دافئا .. ثم حضري نفسك لمفاجاة رائعة "

    تذكرت ماريا انها لم تحضر العصير فاستاذنت رقية ونزلت لشرائها
    وبعد انصرافها بوقت دق جرس الباب .. فتحت رقية .. واذا بجماعة قد اندفعت نحوها
    وامسكها رجل بقوة من شعرها وقال بسخرية : اذن انت هي صديقة ذلك الوقح الذي قهرنا ؟ سنرى ما سيفعله بعد هذا ...
    شعرت رقية بالرعب بعد ان سمعت ذلك الرجل يقول "لابنس" .. "انيا" .. "جو" ( ملاحظة درر العراق لا تسالوني عن الاسماء ههه لا اذكر شيئا من اين اتت بها ليديا الصغيرة ههههه)
    ابحثا عن ابنة سلمان واقتلوها ايضا .
    تجمد الدم في عروق رقية ولم تكد ان تصرخ وسمعت امراة تقول " لاداعي لذلك .. لقد اخبرتني هذه الحمقاء انها لن تعود هذه الامسية "

    الرجل الذي كان ممسكا برقية كان كالوحش الهائج . ضخم الجثة قوي البنية دو وجه اسود يبعث الهلع وكان يرتدي قميصا وصدارا قصيرا وسروالا جلديا ضيقا وكان الجميع يرتدي السترة نفسها طبع عليها صورة ثلاث ثعابين ياتقون في جسد واحد ( يا درر الي شايف منكم هذا الرمز لا يخبر لان ايضا لا ادري من اين احضرته لكن لا بد وانه من خيالها فقط انا اتذكر انها لم تكن غشاشة ليديا كانت صغيرة ولاتعرف تغش )


    دخلت لابنس غرفة النوم فرات هناك قالب الحلوى لكنها لم تنتبه الى علبة الساعة الذهبية . قلبت الغرفة واخذت تفتش وتفتش وكادت يدها تقع على مسدس ماريا والذي كان قد منحها اياه والدها الضابط لكنها تراجعت عندما رات صورة بنت وولد صغير وكانت هي رقية واخوها رافع .. حملتها وقالب الحلوى وخرجت ثم قالت " هذا هو كل ما وجدت
    فتكلمت انيا : اااا..... لابنس يبدو ان هذه الانسة تدعونا للاحتفال .
    تأملت رقية لابنس جيدا فراتها امراة اسيوية تبدو عليها ملامح القوة والاقدام اللذان تخفيهما وراء ثوبها الخجول والبسيط .
    وتأملت أنيا فراتها شقراء .. رقيقة العود .. عابسة الوجه .. لها انف كويل وشفتان مضمومتان .. نظراتها حادة وخادعة كنظرات الذئاب ( الله عليك ليديا وش هذا الوصف ؟ كاني اراها ههه صدقا صدقا لا اعتقد اني في هذا السن استطيع ان اصف مثلها هههه ) فعلمت انها اوريبة ( والله؟؟)
    ونظرت الى جو فعلمت انه انجليزي لانه كان هادئ جالس على الاريكة ومن حين لاخر يامرهم بتخفيض اصواتهم وهذه طبيعة الانجليز لا يطيقون الضجيج وذلك ناتج - ربما- عن الضباب الذي يخفي مدينتهم وافكارهم ( ههههه من الجيد قالت ربما ههههههه لا احد يعلق رجاء )
    تناولت الجماعة قالب الحلوى وكانت رقية مكبلة وفمها مغلق .. وبعد ان انهوا الاكل التفتوا اليها ثم اشبعوها ضربا وكانت انيا اكثرهم وحشية معها وكانها تحمل لها حقدا عظيما ..
    انتبه "ستيف" وهو قائدهم وقال لها : مابك انيا؟؟ ان هذا مجرد درس ...

    توقفوا اخيرا عن ضربها وقال ستيف " عندما يات صديقك اخبريه ان يدع سلعا تمر او سوف تموتين " ( الصراحة الصراحة امر صديق هذا انا لا شان لي به .... فشلتني من اين كانت تصدر لها هذه الافكار ؟ اعتقدت كنت محافظة قبل درر العراق هههههه )

    كانت رقية تئن من شدة الالم وكان فمها مغلقا مما ضاعف ألمها وعذابها .
    خرج الجميع الا انيا فقد اوهمتهم انها تريد ان تمحو كل اثر تركوه ثم اقتربت من رقية التي كانت الدموع تنهمر من عينيها وكادت ان تختنق
    نظرت انيا الى رقية بعيون حقد ومكر ثم اخرجت من جيبها حقنة وقالت : ها سيبعدك عنه نهائيا .. كان عليك ان تسمعي كلامي ..
    حاولت رقية جاهدة تفاديها قاومت حتى خارت قواها واستسلمت اخيرا .. غرزت انيا الابرة في ذراعها وانصرفت
    في هذا الوقت وصلت ماريا وفاجاها خروجهم بتلك الطريقة المريبة تاملتهم جيدا وقد سرت في جسمها قشعريرة فصعدت مسرعة والخوف قد اخذ منها ماخذا عظيما وما ان وصلت حتى هالها ما رأت ..

    اسرعت ماريا الى رقية والدموع تنهمر من عينيها فكت وثاقها وكانت خائرة القوى ولم تستطع حتى التكلم
    ترجتها ماريا ان تقول شيئا لكنها لم تكف عن الهذيان بكلام غير مفهوم
    رفعت ماريا السماعة واتصلت بالاسعاف وخلال دقائق حملوا رقية وكان معهم طبيب مختص ( لم تكن ليديا تعرف ان الاختصاص يظل في المشفى ) ( يدعى " الدكتور فرانسيسكو دو " لاحظ ان ماريا تحمل حقنة في يدها ولما وصلوا الى المستشفى ادخلوا رقية الى قاعة الاستعجالات اخذ الدكتور الحقنة من ماريا وطلب تحليل مافيها ثم عاد اليها وهي في شبه غيبوبة وسالها: هل هي محاولة انتحار؟؟
    - لا
    - اذن؟؟؟
    - اعتداء
    - ماذا تقولين؟؟
    - ما سمعته.
    - هل تعلمين ماذا يوجد في الحقنة؟؟
    - لا ... ماذا يوجد؟؟ اخبرني .... ارجوك يا دكتور.
    - انه سم ... لهذا نجاة صديقتك غير متوقعة .


    كانت ماريا تتكلم بعفوية وهي شاردة في دوامة من الالم ولما سمعت الدكتور يقول هذا خرت قواها ووقعت على الارض وبكت بشدة حتى كادت تختنق
    جلس فرانسيسكو الى جانبها وقال :
    - ماذا جرى؟
    - لا ادري
    - ثقي بي.
    - حسنا ... اتت جماعة شريرة .. ثم حدث كل شيء بسرعة .
    - هل كنت هناك؟
    في الحين تقدمت نحوهما ممرضة وقالت: الانسة ماريا سلمان ؟؟
    نهضت ماريا في الحين : نعم .. انا هي .
    - تفضلي معي من فضلك .
    عندما دخلت ماريا على رقية وجدت ان جسدها كله ملفوف بخيوط بيضاء
    مرت سحابة من الحزن العميق على قلب ماريا وامطرت اشواكا من الالم
    طلبت منها رقية ان تدنو منها اكثر واكثر حتى تسمع ما تريد قوله
    قالت رقية بصعوبة وكان لسانها ملتصق بشيء ما
    - اظن انني لن ارتفع الى السماء بعد الان بجسدي
    اجابتها ماريا والدموع تخنق صوتها فلا تجد الكلمات اليها سبيلا
    - لا تقولي هذا .. قريبا ستعودين . ستعودين لـ........
    - لا تخدعيني ماريا ... اعلم ان هذه هي نهايتي ( كنت اود لو انها قالت لا تخدعي نفسك ههههههههه عقدة المامرة قابعة داخلي من لما كنت في 15 سنة ههههههه )
    - رقية ...
    - لا تقاطعيني ماريا .... اريد ان تسدي لي خدمة .
    - انا بامرك .
    - اريدك ان تبلغي سلامي وامي الى اخي ستلتقين به غدا عند الواحدة زوالا بمقهى السلام انت تعرفينه ... ارجوك ماريا ....
    ثم خنقها االسعال الشديد ولما اتمت حديثها رفعت بصرها الى السماء وقالت بين شفتيها : اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله "
    سقطت ماريا مغشيا عليها ولما افاقت وجدت الدكتور دو الى جانبها فصاحت والدموع تنهمر من مقلتيها : ارجوك دكتور انقذ صديقتي ... انقذها .. قل لي ما تريد .. اذا كانت بحاجة الى زرع قلب خذ قلبي ... قل لي فقط ما هي بحاجة اليه ..
    فرد الطبيب بتاسف : انها بحاجة ... الى نعش ... وقبر تنام فيه بسلام .


    بقية الاجزاء هنا

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,164 المواضيع: 70
    التقييم: 638
    مزاجي: خيالي
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى رافد .
    مقالات المدونة: 2
    رواية جميلة احبب اندمج مع القصص
    شكرا مجهود كبير

  3. #3
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: دهوك
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,429 المواضيع: 19
    التقييم: 307
    مزاجي: جيد
    المهنة: موظفه في مكتب االانتخابات
    أكلتي المفضلة: سمك
    موبايلي: آي فون
    آخر نشاط: 18/September/2019
    مقالات المدونة: 19
    جميل جداا

  4. #4
    مراقبة
    ام عباس وزينب
    تاريخ التسجيل: September-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 22,393 المواضيع: 974
    صوتيات: 61 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 433512
    مقالات المدونة: 1
    جزء مشوق ويستحق القراءة .. شكرا ليديا


  5. #5
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    ممتنة لحضوركم الراقي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال