اتمنئ لجميع التوفيق
اتمنئ لجميع التوفيق
بالتوفيق
بوركتم يالغلا وسلمت يداكم
طرح رائع والفكرة متميزة
وفيها من المشاركة والمحبة والتعاون الكثير الكثير
دمتم بكل ماتحبون ويرضى رب كريم
القصة كما حدثت في ميدي جنوب الحد السعودي..
بدأت القصة بمكالمات لاسلكية بين مرتزقة التحالف المدعوم من امريكا واسرائيل وبيننا نحن بعض المجاهدين من افراد الجيش واللجان الشعبية..
المرتزقة: نريد تسليم أنفسنا... نجن أفراد من معسكر ( ... ) عددنا ... واحنا منكم وفيكم...وتبنا الى الله وسامحونا..
المجاهدين : في قمة الاستغراب وبكل حذر:
اهلا وسهلا بكم وارحبوا بين اخوتكم ...
المجاهدين :طيب نحن سنؤمن لكم طريق الهروب من المعسكر..
وفعلا تم تحديد وتأمين طريق لهروبهم ومكان ليبقوا فيه آمنين..
وهنا تجلى تأييدالله ودفاعه :
بعد ساعة وخلال عملية التجسس اللاسلكي تم التقاط مكالمة بين ضباط سعوديين...
خلاصتها : خلهم يروحوا لعند الحوثي منه نخلص منهم ومن البلاء اللي فيهم ..من ذا الفيروس...ومنه يصيبون ربعهم.. وينتشر بينهم..
لان بقائهم في المعسكر بيضطرنا لتصفيتهم كلهم بحسب التوجيهات الملكية ...
انتبه المجاهد للصوت وبلغ القايد الميداني...
ومع وصول الهاربين من معسكر الارتزاق....تم الاحاطه بهم من كل جانب...وتوجيه المرتزقة بأن لا يلمسوا شي .. وأن يتحركوا في صف الى مكان تم إعداده لهم على وجه السرعة ..
وتم ايداعهم فيه .. دون أن يقترب اي احد منهم من أفراد الجيش واللجان..
وتم تزويدهم بالماء والأكل وتطويق ذلك المكان بالكامل .. تبين أن كلهم مصابين بكورونا..
كان بينهم مصريين اثنين وخمسة سودانيين والبقية أفراد مرتزقة يمنيين.. .
بعد 15 يوم تبين أن الكل مصاب..
كانوا كلهم عبارة عن قنابل موقوتة مفخخة لإصابة ونقل الوباء إلى افراد الجيش واللجان الشعبية.. .
لكن الله خيب ظنهم ورد كيدهم في نحرهم..
وقد ماتوا كلهم... آخرهم قبل الأمس..
وبعد وفاتهم تم نسف ذلك المكان الذي كانوا فيه معزولين .... بس بصراحة مابعرف اذا كان هذا العمل مجدي لمنع انتشار الوباء أم لا...
والحمد لله رب العالمين..
تزوجت والفارق 12 سنه والطريف اخذت لها صوره عند استوديو التصوير بعمر اقل من سنه
وتزوجتها 19 سنه وعشنا عيشه
سعيده
التعديل الأخير تم بواسطة basher4 ; 13/July/2020 الساعة 11:55 am
موضوع جميل
السعاده ليس،بفارق العمر بل بفارق العقل
ذكرى لاتنسى مع صديقي المدرس
كان سياجه من سعف النخيل
طلعنا ذات يوم إلى الأردن سوى وقررنا بذاك الوقت ما نرجع الا ينقلب الحكم...
ونقلبنا على البطانه وما تغير الحكم...
المهم صاحبنا يحب بليغ حمدي ويموت عليه بحيث سمى اسم ابنه بليغ يعني قاتله الفگر ويدور موسيقى....
حديثه شيق وين ما نحجي نلوفها على السياسه...
الحقيقة مرت بينا ايام مره وما بقى عدنا إيمان بشي بس ما وصلنا إلى غروب الروح في الإلحاد ...
جيب الليف ودي الليف
انقلب الحكم وارجع ياصاحبي للتدريس ويكشخ ذيك الكشخة ويوميه جايبنا سلم رواتب جديد...
القضيه وين كلما يقرا السلم يصلي على محمد وآل محمد
من شدت فرحته...
ها ابو بليغ قال اسكت الامور تبشر الخير ..
شلون قال سويتلي غرفتين ودگيت خشب السقف يالله..
الله يريحك دنيا وآخره
تعبت كافي عاد لازم تسكن
انت وعويلك بشي يليق...
ودار الحديث عن الدول وعدهم المدرس ملك..
ايه ويستمر المشوار ويسكن بدون لبخ ولا بياض ولا ارضيه
وكل ما اروح عنده يجيب ماعون رگي يدري بيه احب البروده بالصيف....
يا ابو بليغ.. متسيج هل المشتمل ليش مسيجه بسعف... يرد المسكين منين يا ابو مصطفى... الله كريم نختمها... وقشور الرگي يحطها للعنز... ويقول خطيه هم روح...
وتروح الايام وتجي الايام... ويموت صديقي ومازال سياجه من سعف النخيل لم تسعفه الايام ليكمل فرحته...
ببيت سياجه ليس من سعف النخيل.