يؤرجح كبرياءه على كرسيه العتيق
يلاوي أفكاره
يصارع...ذاك العشق الكبير
يمثل دور النسيان
فإذا بها تظهر أمامه...فجاة
تطاير الفرح من عينيه ,,,لفّت عباءتها بدلالٍ
لّوحتْ بيديها...نادته
يا..............
ترك كل شيء ,,,مشى بإتجاهها مسرعاً
همس لها...أترافقيني ما تبقى من عمري
إحمّرت خجلاً
أومأت برأسها ...علَت وجهها إبتسامة الرضا
وتأبطت ذراعه معلنة قبولها بأن تكون شريكة لبقية حياته
(ليلى طه)