ان التاريخ يذكر لنا شذرات من حياة نبي الرحمة محمد ابن عبدالله حيث يقول التاريخ طيلة الغزوات التي خاضه النبي وابن عمة علي ابن ابي طالب لم يسجل فيها موقف ان النبي كان سفاحا دمويا حيث انهو امر بقتل اناس معدودين كانو هم الد واعته الاعداء للدين الحنيف وايضاء كانو عقبة امام التوسع الرسالي وايضاء ابن عمة علي (عليهم الصلاة والسلام)يذكر له موقف في مقتل عمر ابن ود العامري حيث ان علي كان اذا حمل علئ القوم لم يتاخر حتئ يرجع لكن في هذه الواقعة تاخر فسئلة الرسول لما تاخرت ياعلي فرد علية السلام \لقد جلست علئ صدر ابن ود فقام بسبي والبصق في وجهي فغضبت فتركته حتئ ذهب غضبي لكي لااقتله انتقاما لي \لشخصي\انما اقتله نصرتا للدين والمذهب \\السوال اين نحن من هذه الاخلاق لما يتعرض له المسلمون والمؤمنون اليوم من قتل وتهجير وتشريد وتقطيع للرؤؤس والاجساد هل هذه يمت للاسلام بشي هل هذه هية الاخلاق المحمدية العلوية الرسالية \هل نحن الموالون نمتلك ذرة من هذه الاخلاق وسط زحمة التسقيط المذهبي وتكفير بعضنا بعضاء \؟؟؟؟؟؟؟؟؟