تدور الأكوان في فلكاً مجتمعاً
والحسين في فلكاً يدور منيرا
بين كريات الدم ممتزجاً حبك سيدي
وبعدك لا يسألُ دمعاً ولا أرقى
روحي تغرقني والعيون.. بالدموع بذكرك سيدي
والعمر مضى متمسكاً بك سيدي والحنين
نفديك بالروح ولو أعيدت بعد انقضاء
الشمس انت قاتل الظلمات بنورك
لن يهدى قلبي يوماً او يستكينُ
بذكرك ولو أعطوني اليسار واليمين
تبقى حروف أسمك بين الأضلع
مرسومه من الدم و الحنين الأصيل
هذه الأبيات من كتاباتي .. عذراً لعدم التدقيق في الأوزان .... هذا ما كان في داخلي
أخوكم أبو النون