في اعلى هذا العمود الصخري العجيب بنيت هذه الكنيسة في جورجيا الوسطى في القرن السابع
على يد احد الرهبان الذي قرر ان يعيش في معزل كامل عن الحياة ، حيث لا يوجد اي ملهيات سوى المنظر الجميل من فوق كما إن طريقة الصعود الى المبنى والنزول منه تعتبر خطرة للغاية فبالرغم من التعديل على سلم الصعود الا انه لازال وسيلة غير آمنه والاغرب من ذلك بأن احد الرهبان يعيش حالياً في هذه الكنيسة منذ 20 عام