ألا يا داعش الكبرى...
جروح الأرض لن تنسى ...
وإن الدرب ذا مد لنصر لا مثيل له ...
وإنا لا نريد دماً ولكن داعش تبطش...
ألا مهزومة حقاً...
جيوش الحق تضربهم ...
عراق لن تصير لهم ...
أيا قوماً...
أيا أرضاً...
ألا يا قومنا اسمع ...
فحتى الأرض لن ترضى وجود الداعش النجسى...
إماعٌ قد رأت وهماً...
جهال لا عقول لها...
أيا داعش...
كمثل البرق ننتصر...
فإن السيف مسلول بوجه عدونا الباطل...
فيعني حلمكم وهم...
ويعني نصرنا حق...
فهذا الله ينصرنا على المجرم...
أبغدادي مخوّفنا وهذا الله ينصرنا؟!...