اقف من هنااا طويلا...
واسير الى شرفة لا تعترف بالصباح.....قد تكون شرفتي معبدا للمارة من خلق الله
تعلوني الدهشه....
وانا اذكر حكايا عالمكم الممتد من اهدااااابي وحتى اساطير الاولين
ثم اشعر بالعجز...
نبضة..
نبضه...
اسقط
حروفي من ذاتي...تطلق ورائها بضع اثار بصوت رخيم.....انطلقوا ورائي لازالة الاثر
حرروني من ذاتي...
التي تشبه الليل.
سأعتذر مني...وسأوبخ نفسي..لانها لاتستجيب لصوت جرحه لانها مغلقة ....عليه
.
.
بريق الماس