وحيدا ساعبرُ ظلَّ آياتٍ
وانثرها كضوءٍ
في المساءِ
فانا انفصلتُ عنِ النوارسِ
كي احلقَ بين عينيكِ
واغرقَ دونَ ماءٍ
منذُ ارتدائي حلمَ حرفكِ
صرتُ امتهنُ التسكعَ في السماءِ
وغزلتُ بين يديكِ اشعاري ..
كي تضيءَ انايَ مترعهُ كنجمٍ
في الفضاءِ
اهديكِ حرفي
وانينَ اشواقي وخوفي
او دفءَ قلبي
كلما جاءَالشتاءُ
فانا اتيتكِ مؤمنًا حتى الثمالةِ
ان في عينيكِ سرَّ اﻻنتماءِ