ليتا اصبحت موديل لعرض فساتين الزفاف تواجدت فى نافذه فى تشيهواهو فى المكسيك ولكنها فى الواقع ليست دميه عرض ولكنها جثه ابنه مالك المحل ظلت قصه ليتا حديث المدينه وشغلها الشاغل لسنوات طويلة وظلت تجذب الكثير من الزوار بماذلك الشخصيات الاعلاميه وبدا الناس من امريكا الجنوبيه لزياره هذا الدميه فى المعرض لمعرفه اذا ماكانت هذه القصه حقيقية ام لا !وتم وضع ليتا فى المعرض فى نافذه المتجر فى مارس من عام 1931 وهى ترتدى ثوب زفاف موسم الربيع وبدا شكلها يثير التساؤل سريعا بحيث انهم لم يتمكنوا من ابعاد ابصارهم من هذا الموديل الجديد فمع العيون الزجاجية الواسعة والشعر الحقيقى واحمرار الجلد تبدو كفتاة حقيقية ولكن بعد وقت ادركو ان عارضع الازياء تشبه ابنه صاحب المتجر وهذا الامر لم يلقى استحسان السكان مما جعلهم يبدون استيائهم من هذا التصرف المشين ومن هنا بدات قصص الرعب من السكان وجائت بعض الشهادات من الناس الذين قالو انهم يرون عيناها تتحرك ليلا والاخرون قال انها غير موجوده فى مكانها عندما زهبوا لرؤيتها مره اخرى ويتم تغيير ملابس ليتا مرتين كل اسبوع داخل الستائر المغلقه وتقول عامله التغيير كل مره اذهب قرب ليتا تمتلئ يدي با العروق فيديها واقعيه واعتقد انها حقيقيه للغايه