كثر اللغط والحديث على المرجع السيد السيستاني ادام الله ظله
وبالخصوص من الذين يميلون الى بعض الشخصيات السياسيه
وبالاخص لمن يميلون لحزب الدعوه الاسلامي
فنقول لمن يعرف جزء من الحقيقه وغابت عنه اجزاء
اسكت ولاتتطاول على رجل دين وقف موقف الحياد من كل الاطراف السياسيه
بل كان ابا للجميع لايفرق بين طرف واخر
وان رايه الاخير في اختيار رئيس وزراء جديد جاء بعد ان طلب منه(حزب الدعوه الاسلامي)ابداء رايه
وكان ذالك برساله وجهت اليه من قيادة حزب الدعوه
وقال الرجل مايعتقده مناسب
فلماذا تتطاول الالسن عليه (وقيادات الدعوه هي من سالته)
هذه الفتوى تبين تاريخ رسالة حزب الدعوه وجواب المرجع عليها