و لأني أحِبك اقتبستُ الكثيرَ
مِن كلماتِك و لهجتُك دون أدنىَ وعَي
_*عندمَا اغار يبرُد دميَ ينقُص اكسُجِينيَ تحتَرق خَلايا اعصَابي وُاصبحَ سيِّئة جداً *
#لو_كنت_اكبر_
عقلا هل تظنني كنت
سأستجيب لصوت الغرق في
#قلبيواتورط بك
كُن حـــريـصا على ألا تـخســر إنسآن قد لآ يقدمه لك القدر مره آخــرى
شكرااااااا
اثناء غضبها و علو صوتها
سألها بهدوء و ابتسم : من أنا !! و كأنه بسؤاله هذا أعادها لوعيها لتنطق بهدوء وخجل : حبيبي
منووووووووووووره دلب