فراغٌ داخلي يُفزعني .. و باللاعقل أتيه
في سوادٍ تسكنهُ طقطقات الراحلين بذكراهم
تَيهٌ يكاد يوصلني الى كابوس الرحيل
و مفردات الودااع في نصهِ ..
التي لم يتسنّى الوقت لهم فيقولوها
حتّى بتُّ أُرددها في زيارات الذاكرة
لعلّ أحدهم يسمعني أُدندن بها فيأتيني كحلم ليلاً أو يقضة نهاراً ..
موفقة دائماً ببوحك وترجمة مشاعرك
دمتى بخير يا رائعة