كلما طرقتُ باب ذاكرتي
شدّني اليكَ حنينٌ مؤلم ..
و أنا أُنثى .. أستقبل الحنين بالبكاء
ترى ؟ ..
لمَ جمعتنا الأقدارُ يوماً .. ما دامتْ لن تمنحني فرصة الحياة معك !! ..
كلما طرقتُ باب ذاكرتي
شدّني اليكَ حنينٌ مؤلم ..
و أنا أُنثى .. أستقبل الحنين بالبكاء
ترى ؟ ..
لمَ جمعتنا الأقدارُ يوماً .. ما دامتْ لن تمنحني فرصة الحياة معك !! ..
أشتاقُ لروحٍ وعدتني
بعدم الفراق ..
لكنها أخلفتْ وعدها .. و رحلت دون وداع
شكرا
اسمك فقط.... قصيده مكتمله
جميييل مادونه هنا شكراًً