في وطني يستحي الرجل من أن يُجاهر بحب زوجته,,,,
ولكنه يتباها بماضيه مع خليلاته ,,,
في وطني لا تستطيعُ الزوجة أن تأتمن زوجها على سر يخُصُ أُسرتها
لأنها تعلم أنه سيُعايرُها بهِ يوماً ,,,
في وطني نستحي من الحب ونُجاهر بالكراهية ,,
نعتبر الإحتيال شطارة,,, والأمانة خيابة ,,,
في وطني ,,, أن تُعامل الحيوانات جيداً يعني أنك تافه ,,,
في وطني يعيش الفرد منا أحلام أهله ويموت قبل أن يحقق حلماً واحداً لنفسه,,,,
في وطني كل شيئ لا يُشبه ما يجبُ أن يكون عليه ,,,
بلادُ العُربِ أوجاعي,,,,