في الشتاء القارص حيث البرد كثلاجة او السبلت او المجمدة و الهدوء يعم البيت حيث لا مزعطة ولاجهال اتهوس والرياح تجري بسرعة كانها مبردة ايرانية وانا نائم تحت الفراش جوة البطانية وانكت من الجحيل و قوري الجاي بجانبي وفي هذه الاثناء وكلساع وكل لحظة اخذ مجعة اكلاص جاي والتلفاز معلوك والريموت بيدي اقلب القنوات واحدة تلو الاخرى وفجاة اتى شخص ودق الباب وقلت في نفسي (ان هذا شلعان كلب ) (ان هذا شيء مضوج) كيف ساقوم وافتح الباب وانا على هاية الحالة فتاملت لحظات وما زال الطارق يدك فقلت احسلك اكلهة حتى لا تاتي مرة اخرة في هذا الوقت فناديته ادخل فقال الباب امسكر فقلت ضربة جلاق وادخل فاني لا احسن القيام هسة ..................تحياتي