وحك هااااي النعمة ... والمعنى في قلب الشاعر
وحك هااااي النعمة ... والمعنى في قلب الشاعر
لم اعلم ان ملائكة يمكن
ان يكون منهم
بشر
تلك
هي
ظلي الملائكي
تعبانه
قال أبو الأسود الدؤلي:
العلم زين وتشريف لصاحبه … فاطلب هديت فنون العلم والأدبا
لاخير فيمن له أصل بلا أدب … حتى يكون على ما زانه حدبا
كم من حسيب أخيٍ عيٍ وطمطمة … فدم لدى القوم معروق إذا انتسبا
في بيت مكرمة أباؤه نجب … كانوا رؤوساً فأمسى بعدهم ذنبا
وخامل مقرف الأباء ذي أدب … نال المعالي بالآداب والرتبا
أضحى عزيزاً عظيم الشأن مشتهراً … في خده صعر قد ضل محتجبا
العلم كنز وذخر لانفاد له … نعم القرين إذا ما صاحب صحبا
قد يجمع المرء مالاً ثم يسلبه … عما قليل فيلقى الذل والحربا
وجامع العلم مغبوط به أبدا … ولا يحاذر منه الفوت والسلبا
يا جامع العلم نعم الذخر تجمعه … لاتعدلن به درّا ولاذهبا
*_*
سوف تعلم
ان للزمن مقصلة
عندها لاينفعك الندم
لاوردة من دون شوكة..!