لا قيمة قانونية لمثل هذه الإجراءات.. وهي ذات بعد إعلامي أكثر من كونها ذات بعد عملي تترتب عليها نتائج ملموسة.. شكراً على نقل الخبر.. أتمنى على الجميع من السياسيين والجماهير تقبل نتائج الديمقراطية حتى آخر شوط فيها وتمني الخير للبلد فهو الأهم من كل شيء
لا قيمة قانونية لمثل هذه الإجراءات.. وهي ذات بعد إعلامي أكثر من كونها ذات بعد عملي تترتب عليها نتائج ملموسة.. شكراً على نقل الخبر.. أتمنى على الجميع من السياسيين والجماهير تقبل نتائج الديمقراطية حتى آخر شوط فيها وتمني الخير للبلد فهو الأهم من كل شيء
اني بس اريد اعرف ..همة ليش تعبوا نفسهم و سووا انتخابات اذا كلها يكعدون غدا و عشا و يصفوها ...تساؤل برئ ..لا احد يفهمه خطأ ..هع ..شكرا للخبر .
لأنها لازمة العملية الديمقراطية ومنفذها الشرعي الوحيد سيدتي .. أعني الانتخابات .. أو تعرفين دكتورة ؟ وبكل تجرد والله .. حتى لا أفهم خطأ من غيركِ طبعاً .. الظرف الاجتماعي لمجتمعنا يفرض أن أفضل أسلوب لإنجاز الأمر هو التوافق .. لنكن صريحين .. النسيج المجتمعي العراقي في وضع خطر كما لا يخفى .. الثقة معدومة بين المكونات ، لا على الصعيد السياسي فحسب بل على الصعيد الاجتماعي الواقعي .. الكل يتوجس خيفة من الآخر .. ولكن أرى أن نعود بالزمن إلى الوراء لنكون على دراية أولاً ولنتقبل الأمر .. ألم يكن السيد نوري المالكي نتيجة للتوافق ؟ نعم فالرجل كان يملك 17 مقعد حين صوت له الصدريون بواقع 40 مقعداً وحين صوتت له كتل أكبر من كتلته .. وإن كنت من مؤيديه فهذا يفرض عليّ القول بأن التوافق جاء بالرجل الأصلح ... ولولا التوافق لحرمنا من شخصية ناجحة كالسيد المالكي .. الاستحقاق الانتخابي كان من الممكن أن يأتي بشخصية أخرى من حزب الدعوة مجتمعين .. أو التيار الصدري .. أو المجلس الأعلى ... عموماً لابد أن لا نحصر الديمقراطية بإحدى فعالياتها ألا وهي الانتخابات وإن كانت أهمها .. لا بد من القبول بروح رياضية بكل ما تفرضه اللعبة الديمقراطية من توافقات وما إلى ذلك ... نعم أتفق معكِ دكتورة في وجوب احترام مثل هذا الاستحقاق لو عوفي مجتمعنا .. كما وأنه سيبقى رهيناً بالإجماع الوطني ... لو عرضنا المؤيدين لتولي السيد المالكي لولاية ثالثة وعرضنا المعارضين فما هي المعادلة يا ترى ؟ 103 مقعد لو ذهبنا إلى قبول كل مكونات إئتلاف دولة القانون بولايته الثالثة مقابل غالبية رافضة .. مهما كانت دواعي الرفض .. هنا لا بد من تغليب الأغلبية لأن الديمقراطية تفرض مبدأها الأساس ( حكم الأغلبية ) .. نتمنى من خلال هذه الكلمات لأعضاء الدرر البارزين والأصدقاء الفاعلين مثلكِ فيري أن تسود ثقافة تقبّل المنطق والواقع أحياناً .. وتمني الخير للبلد والذي أنا متأكد تماماً بأن الكل هنا لا يُزاودون عليه .. الخير والمحبة لكم جميعاً .. والمجد والرفعة لحبيبنا العراق
كنت سأحترمهم لو انهم مشوا على الدستور اللي دمرونا بيه ما احد يحجي بيهم الا و خلاه بنص الكلام ...هو المالكي صح حصل اعلى اصوات بالانتخابات ..لكن عمليا ما كان رح يحصل على اصوات النواب بعد التكليف ...ليش خلونا بأزمة و تجاذبات سخيفة ..هذا يصيح حقي راح و هذا يكوله طخ راسك بالحايط ..هذي تصرفات مخجلة .. يعني هسة احسن لو الافضل انه يتكلف المالكي و يخسر حقه بدون جدال بعد ما يفشل بالحصول على موافقة النواب على حكومته ...و القانون يكون محترم و يتوجب ترشيح اخر بدله .. فد شي مثل الفرق بين الطب ..و طب العرب ...
اثنينهم طب و كل واحد بعالم ...هذا مجرد رأي ....
كلامكِ صحيح جدااااا دكتورة .. وأتفق معكِ فيه .. لولا أن هناك شيء تخفيه اللعبة السياسية ... خذي عندكِ : في اليوم الذي سبق تسمية رئيس مجلس النواب ونائبيه .. وردني خبر من جانب سياسي تعرفينه مفاده التالي ( سيتم ترشيح حيدر العبادي لمنصب النائب الأول لرئيس مجلس النواب ، على أن لا يبقى في هذا المنصب ) وارسمي خطاً عريضاً أحمر تحت ( على أن لا يبقى في منصبه ) وهو ما لا يفسر إلا باتجاه واحد هو : ترشيحه لمنصب رئيس الوزراء ... حتى ترشيح أحمد الجلبي في جلسة التصويت تلك بإزاء العبادي لم تكن تمثيلية ولا شيئاً زائداً أو نافلة من الفعل .. كانت رسالة واضحة ليس لإئتلاف السيد المالكي بل للعبادي نفسه ... لن أتعمق في معناها وأترك لكِ وللإخوة تأويلها :) ... بشكل عام الساسة في بلدنا يحتاجون للكثير الكثير حتى يتأثر العمل السياسي بنضجهم الذي ما تحقق حتى الآن ... وافر التقدير ومزيد الثناء للسيدة الفاضلة فيري
لم يحصل رئيس وزراء ع السلطة في العراق الا بهل طريقة .. تذكرو طرق تولي الرؤساء السابقون كلها تكون بهل صورة
نعم السيد مالكي حصل على عدد كبير من الاصوات (الصحيحة) لكن هل ياترى توليه للولاية الثالثة وادوات
تشكيل الحكومة لديه تشفع له بالنجاح ونحنون في ظل هل المرحلة الخطره من العراق ولديه خصماء اقيلمينا وداخلينا
هل يبقى السؤال ...