النتائج 1 إلى 6 من 6
الموضوع:

الأطباء يحذرون: نظافتك الزائدة... طريقك للاكتئاب! .......وعلاج الاكتئاب

الزوار من محركات البحث: 44 المشاهدات : 1041 الردود: 5
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: October-2011
    الدولة: في دفتر ذكرياتي
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 994 المواضيع: 72
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 43
    مزاجي: حزين
    المهنة: nurse
    أكلتي المفضلة: اكل امي
    موبايلي: NOKIA C6
    آخر نشاط: 8/August/2018
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى حمود سطو
    مقالات المدونة: 2

    الأطباء يحذرون: نظافتك الزائدة... طريقك للاكتئاب! .......وعلاج الاكتئاب

    الأطباء يحذرون: نظافتك الزائدة... طريقك للاكتئاب!
    ================================

    أجمع علماء الطب النفسي على أن وسواس النظافة من أشهر اضطرابات الوساوس، وهو مرض يعاني منه عدد كبير من الناس، وإن كانت المرأة تحتل فيه النسبة الغالبة، والتي تقدرها الإحصاءات بثلاث سيدات من كل مائة...
    ولأن الآثار الجانبية للمرض لا تقتصر على المرأة صاحبة المرض وحدها زوجة كانت أو أمًا، بل تؤثر في المحيطين بها، كان لقاؤنا مع الأطباء؛ لنتعرف على حقيقة هذا المرض، وعلاماته، وعواقبه النفسية والاجتماعية أيضًا، وتوضيح سبل العلاج وأهمها.
    لابد أن نعترف بداية بأن النظافة المفرطة، أو وسواس النظافة، كما يطلق عليه العلماء المختصون، مرض نفسي يستوجب العلاج، لهذا فهو عبء ومعاناة ثقيلة على صاحبه -رجلاً كان أو امرأة- وشكوى مريرة تتداول على ألسنة بعض الأزواج ممن تتصف زوجاتهم بهذا المرض، يرددونها ساخرين، متندرين: «زوجتي تحمل المُعقمات والمطهرات حول عنقها، تربط مناديل الديتول حول خصرها... وهي تتجول بالبيت» ويضيف آخر: «أراها وقد قامت من مكانها فجأة بمجرد شكها ببادرة قذارة هنا أو هناك، أو أحست بها تختفي وراء قطعة من الأثاث».
    نظافة مُفرطة
    إن علامات هذا الوسواس تتمثل في: غسل اليدين بشكل متكرر يومي، الاستحمام أكثر من مرة في اليوم، تغيير دائم للملابس، عدم استخدام أدوات الغير مطلقًا، تجنب مسك أو لمس الأشياء خارج المنزل، عدم مصافحة العديد من الأشخاص، استحالة التقاط أي شيء سقط على الأرض، أو إعادة استعماله... فأتركه، أو أطلب من آخر حمله إن كان شيئًا ثمينًا. لذلك ينبّه الطبيب النفسي علاء منصور، بمركز الأسرة، بأن طقوس هذا المرض تُوجع صاحبتها وتؤلمها، وتسلبها الكثير من وقتها واهتماماتها، إلى جانب نفور الناس من هذه الشخصية -الأهل أو الأصدقاء- واستنكارهم تصرفاتها الموسوسة بشأن النظافة، وقد يصل بالبعض إلى حد أن يجعلوا منها موضع سخرية لهم في الوسط الأسري والاجتماعي، والأهم هو ضيق الطرف الآخر-الزوج- من كل هذه التصرفات التي يراها مُعطلة لسير الحياة بالبيت وخارجه.

    نظافة زائدة = اكتئاب
    في هذا السياق حذرت دراسة بجامعة «أتلانتا» بالولايات المتحدة مضمونها «إن وسواس النظافة المفرطة عند المرأة - بالتحديد- قد يكون علامة على الطريق تمهد للإصابة بمرض الاكتئاب»، وسردت التفاصيل: «إن نظافتها المبالغ فيها في نطاق منزلها بما يحتويه تجعلها غير راضية عن أي شيء، الأمر الذي يسبب لها وسواسًا يؤدي إلى الإصابة بمرض الاكتئاب».
    وأضافت الدراسة: «هذه المرأة كثيرًا ما نراها تركز على وجود البكتريا والجراثيم في أركان المنزل؛ متخوفة منها، وهذا يجعلها لا تثق بالنظافة التامة للأشياء، وفي المقابل نجدها تفرط في النظافة إلى حد الإرهاق والوسوسة اللذين يضعانها على بداية الطريق للإصابة بالاكتئاب».
    كما أن هذا النوع من الوسواس يؤدي إلى ضعف المناعة الطبيعية عندها وعند أطفالها، مما يعرضهم للأمراض أكثر من غيرهم.

    آثار جانبية تمتد
    من زاوية اجتماعية يؤكد الدكتور محمد عبد الجواد، الباحث الاجتماعي بالمركز، أن الآثار الجانبية السلبية لهذا المرض تلحق بكل المحيطين بالمريض، فشعور الأم أو الزوجة بالاكتئاب يضفي جوًا غير مرغوب فيه بالبيت، يجعل الأبناء يعيشون حالة من القلق والخوف من الاقتراب من أي شيء يمسونه خارج نطاقهم، فتبث في قلبهم الهلع من تناول أي طعام، وربما كانوا يرفضون كل دعوة من أصدقائهم على وجبة طعام بمنزل أحدهم... والشيء المؤلم أنهم لا يستطيعون إعلان سبب رفضهم؛ خوفًا من تلقي عبارات السخرية. فالأم هي المسؤولة عن كل هذه الوساوس المرضية على أبنائها، وسط أصحابهم في النادي، أو بين زملائهم بالمدرسة أو الجامعة.

    أنت طبيبة نفسك.. (13) خطوة للعلاج
    هي إرشادات وخطوات على كل امرأة تعاني من وسواس النظافة الزائد أن تحاول تجربتها، ووحدك تختارين الطريق... السعادة أم الشقاء؟ وقد وضعها الباحث النفسي بالمركز القومي للبحوث الدكتور علاء عبد الهادي:
    - جربي التوقف عن ممارسة هذه الأفعال، وخذي الخطوة الأولى في العلاج، فقلقك الزائد على النظافة يمنعك من التخلص من الأفكار والأفعال المتكررة.
    - اذهبي إلى الطبيب إن احتاج الأمر، فهي الطريقة التي أثبتت فعاليتها منذ الستينيات من القرن الماضي.
    - غيّري معتقداتك الخاصة عن معنى النظافة والجراثيم، وكيف يمكن التلوث بها، ودرجة تسببها في الأمراض.
    - أجري حوارًا داخليًّا مع نفسك ورددي عاليًا: هذه الأفكار سخيفة! لن أجعلها تسيطر عليَّ! أنا أقوى من كل ذلك!
    - اسألي نفسك: هل تريدين المشاركة في أنشطة المجتمع من حولك؟ أم تفضلين الانعزال عن المجتمع لهوسك بالنظافة والانشغال بها؟
    - تعاملي مع مرضك «وسواس النظافة» وكأنه خصم يسعى للنيل من رغبتك في معايشة سعادة الحياة، حاربيه بقوتك وعزيمتك وإرادتك.
    - اعرفي أن الاستسلام لمظاهر هذا المرض بمثابة الوقود الذي يدفعه للاستمرار، أعلنيها لنفسك: سأتخلى عن كل طقوس النظافة القهرية، ولن أسمح بسيطرتها عليَّ.
    - رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة... قللي من عدد مرات الاستحمام وغسل اليدين، أنقصي من مساحة القلق، وتمسكي بإدارة ساعات يومك من دون ضغوط وأوهام.
    - اكسري حاجز الشك والريبة بينك وبين من تعيشين معهم، وتحديه بإصرار لتعود العلاقات الطيبة محملة بالثقة والحب والأمان معهم.
    - احتمال كبير أنك مررت بخبرة تلوث من قبل وأضرتك، لذا ننصحك بالجلوس في ركن بعيد؛ في فناء خلفي، وسط حديقة مورقة... لمدة 30 دقيقة يوميًّا، بعيدًا عن مشاغل ووساوس مرضك، ومحاولة فك حصار النظافة الزائد عنك.
    - ما رأيك في ممارسة نوع من الرياضة البدنية، أو هواية فنية تحبينها؟ بعدها سينشغل فكرك، وتستنفذين مساحة من الوقت بعيدًا عن طقوسك الموسوسة.
    - عليك بالاعتراف بأن وسواس النظافة مرض حقيقي نفسي، يرتبط ارتباطًا مباشرًا باختلال كيميائي في المخ... وهي حقيقة علمية.
    - تخيّري مرشدًا، موجهًا، طبيبًا لك، وشاركيه الرأي فيما تفعلين من محاولات للتخلص من مرض وسواس النظافة.

    طرق علاج ( وسواس النظافة )

    ويشمل العلاج 3 أشياء هم :



    العلاج الدوائى

    -عن طريق مضادات الاكتئاب العلاج السلوكى

    -بمساعدة اخصائيين العلاج الجماعى

    -الجلوس مع مجموعة يعانون نفس الحالة

    فيشعرون بالامان بأنهم ليسوا وحدهم.وهذا يجعنا نكون أكثر وعي وحذر النظافة شيء هام في حياتنا والنظافة هي اكثر بكثير من مظهر خارجي. انها مجموعة قيم شاملة،وهي ضرورية للعيش السليم.


    كما انها حالة ذهنية وقلبية تشمل الآداب والعبادة.



    وبعد ان تعرفنا على هذا الوسواس كيف تجد أو (تجدين) نفسك ؟

    بما أن الوقاية خير من العلاج , يجب الاهتمام بالنظافة واتباع قواعدها ثم الاطمئنان واننا لن يصيبنا الى ما كتبه الله لنا مع اخذ الحيطة والحذر والابتعاد عن مصادر العدوى.

    فلماذا المبالغة التي تجعلنا نعيش في قلق وخوف من الامراض؟؟وهذا هو الذي جعلني اكتب فكرة موضوعي !


    فقد كثر هذه الايام عن الاوبئة المنتشرة في المدارس كالامراض الجلدية فلاحظت هذا التصرف على بعض الاخوات عند ما حضر اولادها من المدرسة فتمنعهم من لمس اي شيءفي المنزل ويغتسل الجميع فورامع ملابس المدرسة وبإستعمال الكثير من مواد التعقيم بطريقة مبالغ فيها ؟؟

    بعد كل هذا التلوث الموجود في حياتنا (الماء -الهواء-الغذاء)فهل تعتقدون اننا في مثل هذه الحالات ان هذا التصرف طبيعي ام مبالغ فيه ؟



    ومن هنا يتلخص العلاج في الاتي :-

    أولا :
    يجب عليك استشارة طبيب نفسى يصف لك بعض العقاقير التى ستساعدك على التحسن منها الأنافرونيل ، والبروزاك ، وليفوكس ، والباكسيل ، والزولفت ، وسيصف لك مايتناسب مع وضعك الصحى وسنك بصفة عامة .



    ثانيا :

    عليك أن تأخذى بالمبادىء التالية :
    مبدأ رقم 1 :عليك أن تختارى مالذى تريدين أن تكونيه فى المجتمع ؟

    هل تريدى أن تكونى مشاركة نشطة فى المجتمع ؟

    أم أن تكونى شخصية منعزلة عن مجتمعها ؟

    عندما تنتشر أعراض الوسواس القهرى وتسيطر على عقلك ستعزلك عن العالم المحيط بك . كما أنها تخلق هوة ( جسمية أولا ثم ذهنية ) بينك وبين الناس . وعليك أن تقررى أى الخيارات ستحكم سيرك . هل ستدع الوساوس القهرية تحكم حياتك وتدفعك للتخلى عن صداقاتك وعلاقاتك الأسرية. أو ستصرى على أن تكون حياتك أكثر سعادة وصحة وخصوبة لك ولأسرتك .لو اخترت الاستمتاع الكامل بالحياة التى يموج بها العالم المحيط بك فاجعلى من هذه المبادىء سلاحك الذى تواجهين به هذه الوساوس القهرية .



    مبدأ رقم 2 :معاملة الوساوس القهرية كخصم يسعى للنيل من سعادتك فى الحياة وعليك محاربته كل يوم.

    قرلرك السابق بأن تكونى شخصا يتسم بالسعادة والصحة والنشاط يمثل نقطة فاصلة لأنه سيؤثر فى توجهاتك نحو كل ما يتعلق بمحاربة الوساوس القهرية التى ستواجهينها فى حياتك كلها .

    الوساوس القهرية خصم يستهدف حياتك وقرلرك هذا سيمنحك القوة والإحساس بأهدافك .

    هذا القرار فى حاجة إلى وقوفك على أرضية صالحة لبدء نضالك ضد اضطرابات الوساوس القهرية التى تتدخل فى نشاطك اليومى .وعليك أن تدركى أن استسلامك لوساوسك يزودها بالوقود اللازم لاستمراريتها ودوامها .



    علم نفسك ترديد هذه العبارات :

    لو توقفت عن تلك الطقوس فإن أحدا لن يموت ولن ألحق به الأذى . وفى كل الأحوال فإن الكوارث التى أحاول اتقائها لم تتسبب فى قتلى حتى الآن ولن تكون السبب فى قتلى منذ الحين .

    وفى جميع الأحوال سأتخلى عن تلك الطقوس القهرية ولن أسمح لها بفرض سيطرتها على حياتى وحرمانى من الحياة السعيدة ، ولن أمكنها من الانتصار على .ربما تكون البداية متواضعة لكن جربى واكتشفى .

    تخلى عن غسيل الأيدى وقللى الوقت الذى تقضيه فى غسيلها ، جاهدى للتغلب على شدة القلق . لاتجعلى الآخرين يدفعونك كثيرا وتذكرى المثل القائل ( لاألم لامكسب ) .

    وكل انتصار تحققيه سيقربك أكثر من هدفك ويمنحك احساسا بقيمة ماتنجزيه وسيعيد لك القدرة على ادارة شئون حياتك.


    المبدأ رقم 3 : اعط الفرصة لتبدئى استعادة ثقتك بالناس .

    تتسبب اضطرابات الوساوس القهرية فى ايجاد حوائط من الشك والريبة بين الشخص وبين الناس الذين يعيشون معه ويتصلون به يوميا. على سبيل المثال الذى يعانى من الغسل يرعبه حضور الآخرين وملامستهم لاعتقاده بأنهم يهملون النظافة وينقلون الجراثيم . والحقيقة أم معظم أفراد الأسرة والأصدقاء وزملاء الدراسة أو العمل يهتمون بالنظافة ولا يحملون فى أياديهم لا الجراثيم ولا الميكروبات .


    والحقيقة أن الشىء الذى تختلفين فيه عن غيرك هو مفهومك عن الأسباب التى بإمكانها إلحاق الأذى والضرر وهو مايجب أن تحدديه بدقة ووضوح . ولكونك تشاركين فى مجتمع ما فإن ذلك سبب منطقى لأن تعطى نفسك فرصة للثقة فيمن يشاركونك الحياة فى هذا المجتمع .


    ولو فقدت قدرتك على الحكم فيما يستحق الثقة من عدمه يمكن الاستعانة برأى شخص ممن يحوزون ثقتك من المقربين لك .الثقة فى الناس الآخرين تعتبر واحدة من الأشياء الصعبة التى تواجه من يعانون من الوساوس القهرية والتى يحتاجونها بشدة. وهى تتضمن التحكم فى الآخرين مع ما يتضمنه هذا الأمر من صعوبات.


    حاولى أن تبدأى فى كسب هذه الثقة ، فإذا زارك أحد فى المنزل وشعرت بوسواس غسل اليدين بعد مصافحته فحاولى أن تؤجلى هذا الغسل لما بعد انصرافه . حاولى أن تؤجلى استجابتك الملحة قدر المستطاع . وذكرى نفسك بأنك فى حاجة لكسب ثقة الآخرين .


    واذا شعرت بضرورة الغسل والنظافة فاجعلى ذلك فى حده الأدنى ، وأجليه بعض الوقت ، ثم حاولى أن تطيلى زمن التأجيل تدريجيا وقللى منه فى المرات القادمة. سيتطلب ذلك بعض الجهد فى البداية ، لكنك ستشعرين بسعادة أكبر عند نجاحك فيه على المدى الطويل .


    المبدأ رقم 4 : اعثرى على أماكن أو مناطق حيادية .
    وسواس فرط النظافة قد يكون قوى جدا على سبيل المثال عندما تصلين إلى المنزل وربما يكون ذلك يسبب مرورك بخبرة حدث فيها مثل هذا التلوث خارج المنزل. جاءت من خلال اتصالك بشخص مريض أو بملامستك لأشياء غير نظيفة .


    أو لسيرك فى غرفة مليئة بالدخان تبعث رغبتك فى ممارسة طقس النظافة .ومن الأمور التى ستساعدك كثيرا ايجاد أماكن فى المنزل لا تثير لديك هذا الإحساس ، مكان يمكن أن تجلسى فيه باسترخاء وتنقطعى عن كل مايثير فيك هذه الأعراض . سمى هذه الأماكن بـ " الأماكن المحايدة " قد يكون هذا المكان خلوة أو مكتب أو قبو أو فناءا خلفيا ، أى مكان لا يستثير الرغبة فى الغسل ويعمل على خفض الرغبة فيه. امكثى بهذا المكان المحايد ثلاثون دقيقة يوميا ، وستجدين نفسك تستأنفين نشاطك المعتاد أفضل مما كنت عليه قبل هذه الخلوة .


    المبدأ رقم 5 : قومى بإعادة توجيه وساوسك للجوانب التى تحقق لك وضعا صحيا أفضل .
    قد تشغل الوساوس والدفعات القهرية معظم تفكيرك لبعض الوقت ، ثقى بأن الأنشطة البدنية ، والفنون ، وممارسة الهوايات سيساعدك كثيرا وستحل محل الوساوس القهرية التى تشغل ذهنك.


    المبدأ رقم 6 : اجعلى لك مرشدا يتمثل فى شخص ما يحوز ثقتك وذو خبرة فى اضطراب الوسواس القهرى بحيث يكون الداعم والمشجع لك فى محاولتك للتخلص من هذه الأعراض .
    وجود خبير متخصص فى تدريبات مواجهة الوساوس القهرية سيمنحك الدعم والتشجيع اللازم لمواصلتك الكفاح بغية تحقيق نصر على هذه الوساوس ، هذا الانتصار يكون من الأمور الحيوية ذات المغزى عند معظم الناس ويحث على بذل المزيد من الجهد بصورة أفضل مما ستبذلينه بمفردك ، وسيساعد فى الحفاظ على قوة الدفع وتنمية قدرة المواجهة والثقة بالعالم المحيط بك .


  2. #2
    باقية في قلوبنا ما حيينا
    ☜ no LOVE no PAIN ☞
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: Rented house in Mars
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,463 المواضيع: 692
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 9
    التقييم: 559
    مزاجي: Not ur business
    موبايلي: sgh-c270 & HTC HD2
    مقالات المدونة: 5
    شكرا جزيلا

  3. #3
    من أهل الدار
    شكرا عالمرور

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: March-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,525 المواضيع: 827
    صوتيات: 1192 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3230
    آخر نشاط: 4/September/2019
    مقالات المدونة: 18
    شكرا عزيزي
    موضوع رائع جداا

  5. #5
    من أهل الدار
    كـ نقآء المآء~
    تاريخ التسجيل: October-2011
    الدولة: في غرفتي الجميله :)
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,507 المواضيع: 129
    التقييم: 242
    مزاجي: الحمدلله♥
    المهنة: طالبه/جامعيه
    أكلتي المفضلة: كل شي نعمه~
    موبايلي: IPhone
    آخر نشاط: 2/September/2020
    يعطيك العافيه

  6. #6
    من أهل الدار
    شكرا عالمسافر الليل وsara عالمرور الكريم كل الود والاحترام

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال