الجندي الذي يلقب بأسد وسور العراق
اليوم ذهب والابتسامة تعلو وجهه وهويعلم انه
ذاهب الى الموت .اخذ يد والدته و قبلها
وتمنينا يرجع ورافع راية النصر بس رجع حاملينه اصدقاء
على جتوفهم حاطينه بصندوق خشب وعلم العراق على راسه
وجه شهيد وامه هللتله ويم ابو السبطين دفنوه
الله يرحم كل شهداء العراقين يارب وجنتك الفردوس الهم يارب