ما كنت اعلم بالحياة وغدرها
حتى رمتني في يديك روامي
عيني مُقرَّحَةُُ؛ وفكري شارد
ومًنايَ حائرة وقلبي دامي
أَبَنات ُقومي إِنَّكُنّ دَرِيئةََ
لِعَوامِلَ التَّقليد والأوهامِ
مالي أُزَّفُ لِأَشمَطِِ أو أقمَطِِ
وَيُذادُ عن رَدِّي فتى احلامي
إستأمروا وإستأذِنوا قد قالها
مَن جاءَنا بفضائِل الإسلامِ
أعطى نبِيّهُمُ الفتاة خيارها
فَلَها القَضا في النّونِ او في الّلامِ
فَأَبوا وقالوا: مالَهُ او جاهَهُ
مُهران للتبجيل والاعظام