ما زلت أُراقص أحزاني
حافية القدمين ؟!!
و لن أنحني جهراً
حتى وإن كانت رقصاتي
تطلب ذلك!
وس أُبقي ..!!
إنحناءاتي على صدرك
تحت مظلتك
س أُجيدها
و أنا أُراقص أنفاسك
و حسب ..!!
وكأني سجينة ل غيابه
لا أدري ؟؟
كم من الساعات س أنتظر
وكم من الأيام س أحتمل !!
كَم يمَر الوقَت كَئيَباً !
حِينْ تْفتقَد شَي كُنتَ مُعتَاداً عَليهَ..!
انت روحي
ليتكَ تُدرك ..،
عدد تلكَ المرَّات التي بَكيتُ بِها بِـ قَهر وأنا أُرَدد : أحتاجُكَ ..
وما سمعنِي غيرقلبي !
شعوُر مؤلم ..
آن لا تعلم ما بكْ ..
فقط .. ملل يستوطن ذاتكْ وُ يلازمكْ
حيثُ ليسَ لديكْ رغبهِ بفعل اي شيءّ سوىّ
الصمتَ القاتل
اشتقت لكي
مو على الاساس اني سافرت الها من قبل هع
حينَ أبوح لك بما يقلقني
هذَا لا يعنيّ أن ترهِق : عَقلك بإيجاد حلوَل لي
الأمر أبسَط مِنّ ذلك بِكثير
الحديثُ معك يجعلنيُ .. بخير
هلَ تذوق ِأحدكم يومِا ' طعمًا '
لِإختِناق الدَمع تحِت غِطاء القِوّة ؟
وَ هل فِقد أحِدكم يومًا ما
' قدرته علِى البِكاء' ؟
حينما يخِتنق الدَمع فيِ طريقِ مسِدود
بين : الصدر وَ الحلق
تُجاهِد لِ ينزلِ لكن ! لا فائِده
تبًا لِهذَا الشِعور يَا قسِوته