صفحة 33 من 49 الأولىالأولى ... 233132 33343543 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 321 إلى 330 من 482
الموضوع:

بأختصار - الصفحة 33

الزوار من محركات البحث: 344 المشاهدات : 20606 الردود: 481
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #321
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 14,435 المواضيع: 1,469
    صوتيات: 13 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 9393
    ‏لم يحبنا العالم؛ ولم يتركني لقدري، أنا أستسلم الآن وأقابل الموت برحابة صدرً .

  2. #322
    من المشرفين القدامى
    في منتصف الليل
    آشعر شيءً ما .. يقلقني .. لم يدعني في سبيلي ويرحل .. لا بل يُذكرني بكل شيءً سيءً مرّت بهُ في حياتي .. ايعقل انُه شريط الموت؟ .. هل يُعقل انّي ميته على قيد الحياة ؟ حياة مليئه بالتفكير والملل ، من تجرءا واسماها بالـ " الحياه أنها اشبهه بالجحيم .. احياناً ارغب بفكرة الانتحار فهي جميله وسهله .. لكن يؤذيني ضميري عندما أسمع انها "مُحرمه" كيف لـ ربنا عز وجعل يُحرم الانتحار على اشخاص ميتين على قيد الحياه ؟ لا سبيل من وجودهم .. ارحم بنا يالله وخذنا بجانبنك .. فلم نتحمل مرارة الحياه ..قلوبناً ضعيفه ومقاومتناً للمصائب اضعف من قلوبنا ..رفقاً بنا فنحن مخلوقاتك ..

  3. #323
    من المشرفين القدامى
    فَعَذَّبَها حتى أذابَ فُؤادَها .!

  4. #324
    من المشرفين القدامى
    ‏إنها تُبهر مثل الفجر، وتُواسي مثل الليل.

  5. #325
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر
    تاريخ التسجيل: October-2014
    الدولة: بلدً غر ق بدميًَ
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,264 المواضيع: 74
    صوتيات: 76 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 7042
    مزاجي: بماُ ترف لهُ الرياحُ
    المهنة: افكر كالعبقري اكتب كالمؤلف المرموق واتحدث كالطفل
    أكلتي المفضلة: بماُ يتلهفٌُ له الراسً
    موبايلي: iphone 13 pro max
    لمْ ترَنِ يا أبي ، لقد كُنتُ قريباً منكَ ومع ذلك لم تشعر بوجودي أو رُبما شعرت بي ، ولكنّني لم أكن أشعرُ بك ، لطالما انتظرتُكَ تأتيني راكضاً من بعيدٍ فرِحاً مستبشراً بي تتلقفني كما كنتَ تفعلُ دائماً ثُمّ تُلقيني إلى السماء فلا أخشى أن تتلقَفّني الأرض؛ لأنّني كنتُ واثقاً دائماً أنكَ أرحمُ بي من أن تضنّ عليّ بحضنك ، وانقضى عامٌ يا أبي ولم أرك، وحينَ رأيتُك رأيتُكَ مضرّجاً بالدّم من كلّ جانب ، رأيتُكَ بطلاً تُدافعُ عن وطن ، لستُ جِزعاً يا أبي بل أنا مُشتاق ، هل تعرفُ يا أبي ؟ إنّي أحنُّ إلى أصابعك ، حينَ كانت تُداعبني وكنتَ تُسيّرُها كأنّها تمشي على قدمين من أعلى صدري إلى بطني فأغار ، أغارُ وأزيدُ في الضحك وأنتَ تزيدُ جمالاً في عيني على ما تراهُ من جمالك ، وها أنا الآن أركبُ السّيارةَ التي أظنُّ أنّها تُقُلّني إلى أُمّي ، أظنّ ولا أعتقد ، لأنّني لا أعرفُ طُرقات هذه المدينة الهادئةِ التي يُخيّلُ إليّ من هدوئها أنّها تمشي الهوينى وهي نائمة ، أشعرُ برغبةٍ عارمةٍ في أن أنزل الآن وأركضَُ في شوارعها وأوقظها من نومها الذي تعب ، وأحسبُ يا أبي أنّ الرغبةَ في إيقاظها قد راودتك كما تُراودُني الآن ، ولو كنتَ معي الآن لسألتُك : هل تودُّ إيقاظها يا أبي ؟

  6. #326
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر
    تخطى في فؤادكَ كلَّ صعبٍ .. بحشدِ الحبِ تفتحُ كلَّ بابِ


  7. #327
    من أهل الدار
    طٌبـع ــي غيرالبشر

  8. #328
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً مشاهدة المشاركة
    لمْ ترَنِ يا أبي ، لقد كُنتُ قريباً منكَ ومع ذلك لم تشعر بوجودي أو رُبما شعرت بي ، ولكنّني لم أكن أشعرُ بك ، لطالما انتظرتُكَ تأتيني راكضاً من بعيدٍ فرِحاً مستبشراً بي تتلقفني كما كنتَ تفعلُ دائماً ثُمّ تُلقيني إلى السماء فلا أخشى أن تتلقَفّني الأرض؛ لأنّني كنتُ واثقاً دائماً أنكَ أرحمُ بي من أن تضنّ عليّ بحضنك ، وانقضى عامٌ يا أبي ولم أرك، وحينَ رأيتُك رأيتُكَ مضرّجاً بالدّم من كلّ جانب ، رأيتُكَ بطلاً تُدافعُ عن وطن ، لستُ جِزعاً يا أبي بل أنا مُشتاق ، هل تعرفُ يا أبي ؟ إنّي أحنُّ إلى أصابعك ، حينَ كانت تُداعبني وكنتَ تُسيّرُها كأنّها تمشي على قدمين من أعلى صدري إلى بطني فأغار ، أغارُ وأزيدُ في الضحك وأنتَ تزيدُ جمالاً في عيني على ما تراهُ من جمالك ، وها أنا الآن أركبُ السّيارةَ التي أظنُّ أنّها تُقُلّني إلى أُمّي ، أظنّ ولا أعتقد ، لأنّني لا أعرفُ طُرقات هذه المدينة الهادئةِ التي يُخيّلُ إليّ من هدوئها أنّها تمشي الهوينى وهي نائمة ، أشعرُ برغبةٍ عارمةٍ في أن أنزل الآن وأركضَُ في شوارعها وأوقظها من نومها الذي تعب ، وأحسبُ يا أبي أنّ الرغبةَ في إيقاظها قد راودتك كما تُراودُني الآن ، ولو كنتَ معي الآن لسألتُك : هل تودُّ إيقاظها يا أبي ؟
    مؤلم كل حرف منها

  9. #329
    من المشرفين القدامى
    إنَّها رسالتي الأخيرة
    لن يسعني أن أعتذر عن كونها كذلك لكن، أنا مُجبرة!
    أنا جبانة، هذهِ المرة الأولى التي أقر وأعترف فيها بأنني فعلاً
    جبانة!
    دائماً ما كنت أتخذ الهروب حلاً، فلم يكن صعباً أن أتخذهُ أيضاً هذهِ المرَّة

    ثلاث ليالٍ فقط
    قصة حبٍّ دامت لثلاثِ ليالٍ
    يبدو الأمر رومانسيَّاً ، أليس كذلك
    لا، بل إنَّهُ مهزلة
    هذهِ عادتي يا رجل، أنا بارعة في إفسادِ اللحظاتِ الرائعة.
    فـ الحقيقة
    خوفي هوَ من يُفسدها، هو موجود دائماً، لا يدعني.
    هوس الفراق، والنهايات، و... الوحدة!
    أنا أخشى على قلبي

    أنت رجل حنون
    صادق
    و رائع، يحتاج من يُقدِّر كل هذا ويُبادلهُ حباً عظيماً يليق به.
    وأنا لا أفعل أيُّ شيء غير أنِّي أستمع فقط
    وهذا بالنسبةِ لأي رجل
    موت!
    باللهِ أخبرني
    من يقدر على البقاءِ مع مثلي!
    صامتة
    ملولة
    متمرِّدة
    وقلقة دوماً بشأنِ كلِّ شيء.

    إن استمرَّينا ستُصاب حتماً بالجنون

    هذا ليس نصاً أرسلتهُ لتقرأ وتبدي إعجابك بما كتبتْ.
    هذهِ فعلاً رسالتي الأخيرة
    خذها على محملِ الجدِّ ولا تحزنْ.

  10. #330
    من المشرفين القدامى
    ‏قيل أنهُ قد دُفن.. ولكن أنا من متّ .

صفحة 33 من 49 الأولىالأولى ... 233132 33343543 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال