الحياة تمضي وترحل الأيام تُزاحمها الأوقات وتفر منها أحلامُنا وردية ننتظرها وربما لاتأتي الطموحات نتسابق إليها وربما لا نصل لها سؤالنا اليوم أعضاء:
- ما هي رسالتك في الحياة ؟
السؤال الأهم في الحياة فإذا تعثرت عن الإجابة فأنت في الحياة تائه وربما لا وجود لك فسرعان ما تقرأ دون رد وتفر لإنه لا هدف لك في الحياة ولا رسالة لك المُشاهدات ستفوق الردود لإنك حائر مُتردد تنتظر إجابات الآخرين إما إذا كانت حاضرة إجابتك بعدما تقرأ فأهنيك لإنك تحاول حتى وإن فشلت فيكفي أنك ذو مبدأ فرسالتك هو خريطة حياتك ومخططك ومن يعيش بلا تخطيط وخارطة تاه وخَاب ننتظركم .
وها الآن من يُشاهد دون رد فهو لا رسالة له في الحياة
وانا ساكون اولكم من ساطرح رسالتي.
الفكرة منقوله .