في اول ليلة فراق ببنهما
ارسلت له رسالة كتبت فيها:
كيف سأنام دون سماع صوتك وكيف سأغمض جفني دون أن تكون كلمة (احبك)اخر ما اسمعة .
أجابها: ستعتادين.
مضت سنة في البعد الي ان ارسل لها ذات مساء:
اشتقت اليكي الم تشتاقي لي ايضآ؟
ردت؛ ﻻ.
سألها: كيف استطعتي
اجابتة : لم استطيع ولكن تعودت !