لو كنتُ أجهل الضّاد
والضدّ
ما كان قلبي لحـُبّكِ نِدّ
وما جُنِنتُ بفاتنةٍ
لهذا الحدّ
تعشقُ قُبلتي
وهي في حالة صدّ
تُفلِتُ منّي لأُمسِك اليدّ
تُحصي أنفاسي ولا تعُدّ
تغضبُ منّي لتكسب الودّ
تُطفئ لهيب حروفي
إذا الهمسُ إشتدّ
ترتدي المعنى بلا مشدّ