لماذا تنظر الى الشاطىء هكذا؟
نظراتك تؤلمني.أهو شاطىء الأحزان أم شاطىء الذكريات
وغدا تنسى فلا تأسى على ماض تولى وغدا تفرج فلا نعرف للحزن محلا
وغدا للحاضر الزاهر نحيا ليس الا قد يحزن الماضي
اشتملت لك وحدك
حتى .... لا أعرف من هو الضحيه أهو انا ام انت
ففي شواطئنا الحزينه بقيت لنا الذكريات
ضوت الشمع بيدي
حبست بوقتها أنفاسي
تمنيتك لو كنت عندي
لتعيش الفرحه بأحساسي