جَعْلّتُ مِنْ الْبَحْرُ رِدَاّئِي
لْعَلْ الْبَحْرُ إِلْىّ عَيّنْيّك يَهْدِيِنْيِ
لْاَ أَخْشَىّ علَىْ نَفْسِيِ غَرَقْآً
فَغْرَقِي فْيِ عَيّنَيّك يَكْفِيِنْيِ.!!!
جَعْلّتُ مِنْ الْبَحْرُ رِدَاّئِي
لْعَلْ الْبَحْرُ إِلْىّ عَيّنْيّك يَهْدِيِنْيِ
لْاَ أَخْشَىّ علَىْ نَفْسِيِ غَرَقْآً
فَغْرَقِي فْيِ عَيّنَيّك يَكْفِيِنْيِ.!!!
وَكَمْ تُثِيْرُ جُنُونَ الحُبِّ بِ جَمِيعِ آجْزَآئِيْ..!
فَ آعُضُّ طَرفَ شِفَآهِيْ..
وَأتَمْتِمْ لَكَ بِـ هَمَسَآتِ قَلْبِيْ
التِّي لـآ تَسْمَعُهَآ سِوَى رُوحَكْ..
أُنَآجِيكَ وَآنآجِيْ طَيفَكَ..!...
تَعَآلَ اِلَّيْ..
يَـآ سُكْرَةَ الرُّوحِ عَـآنِقْنِيْ كَ طِفْلَةٍ..
تَرْتَدِيْ آلْوَآنَ الزُّهْرْ فِيْ عَينَيْكْ..
عَـآنِقْ رُوحِيْ وَآشْبِعْ ظَمَآيْ وَرَغَبَآتِ
جُنُونِيْ..
الك من عندي اوديلك ( شكر خاص )
واحذرك بالك تعاشر ( شكو رخاص )
ربك خله ويه طينك ( شكر خاص)
واني ذرة شكر ماخله بيه ..
أمنياتي
في كل يوم
أن أسافر نحو أرضٍ أشتهيها ...
وأرى آثار أقدامك عند الرقص فوق الرمل تحت الشمس فيها .
فعسى أُدفن في الشاطيء ...أو ....أُدفن فيها...
چان عيد
عايدتني بكل ترف مصباح عيد....
وكتلي تذكر عيدنه براس الطرف
إحنه چنه ازغار والمرجوحة عيد....
وچان حبنه زغيّر ومحّد عرف
وچان بعده المستحه يكحل العيون....
والگلب لو شاف محبوبه وگف
وچان طرف الگذلة يحچي ابلا كلام...
والگصيبة اتميل مليانه ترف
ورنّة الترچية تحچي اسرار شوووگ...
ولو يمر عاذل شفت رمشج رجف
وچان لون عيونچ ابلون القميص......
تنطي أخضر تنطي أصفر لو كشف
وگبل چنّه انظاف تعجبنه الهدوم
واللبس ماچان مقياس الشرف
جيت يمّچ ردت اسلّم بس سلام
وچان ابن عمّچ قريب الله لطف
عايدتني وذكّرتني ومانسيت
ولوني رغم العمر والغربة انخطف
چان يوم العيد لحظة حب و أمان
هسّه ضيّعناهه ...ضاعت للأسف
ياانت
ياتفاحة ذنبي وخطاياي
وكأس نبيذي وحكاياي
...ياروحي السابحة مع الرهبان...
أغار إذا لامسك الفستان..
أغار من الكحل على العينين
ومن طعم السكّر فوق الشفتين
صباحاً ادمنتك مثل الشاي
ومساءً مثل نحيب الناي
ياقطعة جمر حين عرفت بانك نار
قرأت كثيراً عن اهل النار
وحين عرفت بانك من عسل الجنّة
زاحمت جميع العشاق على باب الجنّة...
ياكل ذنوبي وخطاياي
تشتاقك كل ضلوعي... وتريدك كل خلاياي.
ياانت
أشتقت اليك
إحتجت عصر هذا اليوم أن أقولها
لم تكن الشمس على إستعداد
قد فاجاتها
فإحمرّت الشمس
وذاب بعض الثلج في حديقتي
أشتقت اليك
قد بلّغتها السنونوات للبلابل
فأصدر البحر أوامره بأن يؤجل الإعصار
وإنشغل العشّاق بالدوار...
تجمعت كل قناديل المحيط
لكي يساعدو حبيبتي في نثر شعرها
وحينها فاجأنا الليل
لإنّها قد أرخت الجدائل
وحينها
همست من تأثير عطرك المثير
بأنّني أشتقت اليك
بوصلتي قلبي
وعطركَ الإشارة
قد تختفي
في حزمة الكاردينيا
فلا يهم أين تختفي
فقد تضيع في القطارات
وفي ليالي المدن الكبيره
ولكن ...بوصلتي قلبي
وعطرك الإشارة
احيانا نفضل البقاء هادئين ..برفقة افكارنا فقط