شكراااااااااا .....
شكراااااااااا .....
من العجيب أن تعرف الذكريات الحزينه
كيف تتسلل إليك حتى في أسعد لحظاتك
مَهْمَا كُنّا أقْويَاء ..!
لَنْ نَسْتَطِيعَ حَمْل حَقَائِبَ الحَيَاةِ وَحْدَنَا
حدثني الصيف عن جوع ذاكرتي إليه
هناكـ بين عقارب ساعة لا ينتهي دبيب ثوانيها
تجمعني و طفولة شربت من رحيق الزهر بموسم الربيع
لتشبع شرنقة تسمرت بين تطورها لتلقي بث...قل قيودها عن جناحيها
حاملة ألوان قوس قزح
مشعة بعبير فطرتها ، تتغاوى بشقاوتها
و تنحني لها الأرواح بأمنية ، هي تغزل لهم حرير مساء هاديء
سماؤه عيناه كسماء ثامنه
حروف الهجاء
ا...باء ...ثاء ...ياء ...تلك حروف الهجاء
تعلمتها كي اجيد معك لغة الالقاء
في كل ابيات العشق ولغة الاحباء
فاليك ياعاشق بحور اللغة كل الاشواق
أاشواق دامت اليك نهارا ومساء
وباء بشوق المحبين عاشو سعداء
وتاء تاء الانثي انا بك ولا كل النساء
شربت خمر حبي فاسكرني بكاس الماء
ترنحت كالمهر الخرير في البيداء
والخ ..الخ ..الخ ..حتي نهاية حروف الهجاء
ياء ياااامن ملكت القلب
واصبح لك من الالف للياء
جميله جدا هي الكلمات
ﺁﻩ ﺻﻮﺗﻚ ﺻﻮﺗﻚ!
ﻣﺴﻜﻮﻥ ﺑﺎﻟﻠﻬﻔﺔ ﻛﻌﻨﺎﻕ
ﻳﻌﻠﻘﻨﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻹﻟﺘﻬﺎﺏ ﻭﺍﻟﺠﻨﻮﻥ
ﻋﻠﻰ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﻗﻠﻌﺔ ﺍﻟﻠﻴﻞ
ﻭﺃﻋﺎﻧﻲ ﺳﻜﺮﺍﺕ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻓﺘﻘﺪﻙ،
ﻭﺃﻋﺎﻧﻲ ﺳﻜﺮﺍﺕ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺣﺒﻚ ﺃﻛﺜﺮ
وَ مَا زَالَّ القَمر
جُزءاً مِنْ مُخيلَتيْ
حَتى سَكنَنيْ
وَ أصبحَّ لِيْ
مَدينةً مِنْ مُدنْ الآوهآمْ
أحتلنِيْ
وَ عشقتَهُ
وَ عِبّرَّ الوَقتْ
رَافقنِيْ فِيْ الآحلَامْ
وَ آخيّراً أصبحَّ
جُزءاً مِنِيْ
جُزءاً مِنْ نَبضيْ
جُزءاً , لاَ يُوصَفُ بِ ـالكَلام