لكوني اخت لضابط برتبة مقدم في المناطق الساخنه
البيشمركه لن يتحدوا مع الجيش هذا هو الواقع
لكوني اخت لضابط برتبة مقدم في المناطق الساخنه
البيشمركه لن يتحدوا مع الجيش هذا هو الواقع
السلام عليكم اخوتي الاعزاء
اطلعت على جميع تعليقاتكم بالموضوع ولم اجد احد منكم استطاع تحليل الموقف سياسيا
حيث ان اخوتنا الاكراد لا يعلمون ايضا بنوايا الحكومه البرزانيه
اليوم الحكومه البرزانيه تلعب لعبه جديده وهي لعبه انها ضد تنظيم داعش وانها تقاتل تنظيم داعش
وهي في الحقيقه تلعب لعبه للحصول على موافقه الحصول او حيازه الاسلحه الاسرائيليه والامريكيه المتطوره
بحجه انها تقاتل الارهاب وتقاتل داعش وستنكشف الاوراق يوما بعد يوم وترون يكيف تكون الدعوات للموافقه لتسليح
البيشمركه بالاسلحه المتطوره والتي هو كان عائقا لتسليح الجيش العراقي بها
وبالتالي لن ولم تروا اي قتال بين داعش وبيشمركه بل هي انسحاب من المناطق المسيطر عليها الاقليم وفي اليوم التالي
ينسحب داعش ليسلمها للبيشمركه مخلفا الاف القتلى من الطوائف الاخرى
هذا رأي لي واتمنى ان تكون لدى حكومه الاقليم النيه الصادقه لمحاربه الارهاب وتسليم الارهابين والقتله الموجودين
في الاقليم والمطلوبين للعداله
شكرا
يقول انشتاين حل كل مشكلة في جذورها
فلا يمكن استنتاج ما سيحدث اذا لم نفهم الاسباب..
النظرة الشمولية للأسباب
ايران تدخلت في سوريا وهذا امر يزعج لامريكا لان سوريا تمثل خط الامداد لحزب الله الذي يهدد اسرائيل
وبتواصل بين العراق وايران وصلت بعض القوات العراقيه بمختلف المسميات الى سوريا لدعم النظام السوري وهذا لا يرضى امريكا
وحاولت مع العراق كثيرا عدم التدخل ولم يتوقف ذلك
مما ادى الى ادخال قوات داعش للعراق كضربة من الخلف لتنشغل بواقعك وتبتعد عن امداد سوريا والدليل ان دخول داعش جاء بعد الانتخابات التي اضهرت رجاحة المالكي وبالتالي استمرار دعم النظام السوري
... واما البشمركة وداعش...
ولان الاكراد فسحو الباب لاسرائيل وبطريقة علنية من خلال بيع النفط وهم بقرب ايران بدأت ايران بتحريك كتائب القسام بقرب اسرائيل ... وبدأت ايران بدفع داعش للشمال لان داعش حركة سياسية بظاهر ديني ولذلك يمكن توجهيهم لاي هدف واي جهة , وبالتالي مدى تفاوض ايران مع الاكراد يحدد تواصل البشمركة مع الجيش في حرب داعش
في الاتحاد قوة وفي الطائفية والعنصرية هزيمة
شكرا ع الموضوع