رسول الله و خديجة بنت خويلد
يتناقل المجتمع فكرة مفادها هو (شكو بيها اذا تزوجت وحدة صاحبة مال و تصرف عليك رسول الله مو اتزوج خديجة!؟) وهذة الفكرة خاطئة فرسول الله (صلی الله عليه وآله وسلم) وان تزوج خديجة وهي من اثرياء مكة حينها . الا ان رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لم يكن يستعين باموالها لقضاء حوائجه الشخصية او معيشة الاسرة انما استعان باموالها في خدمة الاسلام ونشر الدعوة الإسلامية اي في المصالح العامة لا الخاصة . فالنفقة واجبة علی الزوج لا علی الزوجة واولی من يطبق ذلك هو رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فهو صاحب الشريعة السمحاء ومطبقها .