ربما نكون في حيرة من امرنا
سقوط محافظات وقرى
تحقيق انتصارات
رسم مخطط للسيطرة على مواقع حيوية
استنزاف دول اقليمية في العراق وسوريا
تشتيت نشاط وجود حزب الله في سوريا والعراق واضعافه واستنزافه
استنزاف ايران في سوريا والعراق مع فرض حصار اقتصادي عليها
رسم مخطط لمد الصرع الى لبنان
المحاولة الاخيره للسيطرة على منابع الماء للعاصمة والمحافظات من خلال فرض السيطرة على السدود
وصف امريكا للهمجية الداعشية في العراق على انهم من الارهاب وتصفهم في سوريا بالثوار
انسحاب البيشمركة من بعض المواقع المهمة وسيطرة داعش على سنجار
دخول ابو بكر البغدادي الذي مطلوب الى الانتربول كونه ارهابي بموكب كبير الى الموصل
اين اجهزة رصد الاتصالات التي ترصد الحديث بينهم وتواصلهم
رغم وجود الاقمار التجسسية
تلك الاسلحة الحديثة التي يستخدمها الهمج
كل تلك الاحداث تجعلنا في حيرة من امرنا
هل هولاء الهمج يمتلكون التخطيط العسكري المحكم
في ضرب المواقع والسيطرة على المهم والاهم
واختيار الوقت الانسب
اين الاقمار التجسسية التي ترصد الوافدين الى العراق من عبر الحدود
في احد الايام كنت اشاهد فلم امريكي حول سقوط طائرة امريكية في اوكرونيا
وكيف تم رصد سير الطيار وتشخيص هوية ملاحقيه عبر الاقمار التجسسية
هل نحن داخل فلم
سينمائي
فلم سهرة للمخابرات الامريكية والاسرائلية