سؤال
لماذا المرأه التي تتعامل بمفهوم تعدد العلاقات بمختلف مواقع التواصل الاجتماعي تعلل
الجواب انهم اصدقاء
وهل الرجل الشرقي يوافق على تلك التعددية اذا
كانت حبيبة او زوجة
وهل تستطيع ان تمارس التعددية في العلاقات في الواقع وما حكم المجتمع عليها
ام المفهوم يكمن الهروب من الاعراف والتقاليد الى اسلوب اكثر امان واكثر اختفاء لتنفيس المكبوت
السؤال الثاني
موقف الرجل الشرقي
من تلك التعدديه هل يفسر سلوكها على انه ديمقراطية السلوك مع الثقه بها
وفي حالة رفضه لتلك السلوكيات التعدديه يصبح
سطحي التفكير
لايواكب التطور؟؟؟؟
وهل يظمن صاحب الديمقراطيه السلوكية مواقع التواصل الاجتماعي بعدما كان لها دور في
انهيار قصص الحب وانهيار الكثير من علاقات الزواج والخيانه العاطفية في تلك المواقع بسبب المارد الالكتروني
السؤال الثالث
هل سلوكيات المرأه في مواقع التواصل الاجتماعي المتعدده العلاقات والمنمقه الحديث والعازفة على اوتار المشاعر
تروق للرجل الشرقي في الواقع
ام تروق له فقط في العالم الالكتروني
وينبذ تلك السلوكيات في الواقع اذا كانت زوجه او حبيبة
وهل سلوكيات الرجل الشرقي في العالم الالكتروني مباحة بمفهوم التعدديه في العلاقات
ومحرمه للمرأه
سؤال للرجل الشرقي
عندما تدخل فيس حبيبتك او زوجتك وتجد رقم لايستهان به
من الاصدقاء وتكون فنانه بردودها وتفاعلها مع الاعضاء وتلاقي الترحيب بكل مكان
هل يروق لك ذلك وانت رجل شرقي
ام ان تلك الشخصية تكون منبوذه لك في الواقع ولا تفضلها
زوجة او حبيبة
ولكن تروق لك فقط في عالم الشبكه العنكبوتية
وجوهر فكرة الموضوع
اننا نمجد صفات تلك الشخصيات وتنال الدعم وتعلل على انها تمتلك النجاح التفاعلي الاجتماعي في عالم الشبكة العنكبوتيه وبعد تعزيز ذلك الايهام السرابي الذي عزز ذاتها على انها شخصيه ناجحة ومقبولةفتعمل تلك الشخصيات على نقل تلك السلوكيات الى الواقع فتنصدم برد المجتمع
الناقد لتلك الشخصية
فمفهوم الصديق للمرأة شائع في عالم شبكة العنكبوتيه مهما تم اطلاق مختلف المفاهيم عليه مثل الاخوه او الصداقه الملائكية ولكن
هل ينال الاستحسان والقبول من المجتمع الواقعي
ربما قد يعلل البعض ان صديق العالم الافتراضي ليس صديق الواقعولكن هل الرجل الشرقي الذي تتفجر فيه روح الانا العاطفيةالتملكية
يوافق ان يتخذ زوجة بتلك الصفات
حتى وان كانت علاقاتها فقط في العالم الافتراضي
وليس لها جسور مع الواقع
مع العلم
ذات الرجل الشرقي
الرجل الشرقي الذي مجدها في العالم الافتراضي
ينتقدها في العالم الواقعي