ليس من عزاءٍ إلا بعض شوط من شِعر ... و تحفة تستوطن ركناً عميق الذاكرة
يا ترى هل ان الدوائر تدور بنا لتشكف الطريق السليم الذي تهنا عنه منذ زمن ؟
هههههه
لو كنّا خلقنا قبل فجر السلالات ... لكنتُ اخترعت الكتابة لأجلكِ ... يا طور سومر الذي لم يكتب بعد
أيتها القراءة الثامنة لزبور المرأة ... يا ما بعد الحرف الثلاثين حتى ... ما بعد البعد الرابع .. والربع الآخر في الليل المقترب من ضمير الصباح ... أنتِ تلك الساعة في عمق التأمل المجدي بكِ
كنتُ أحلق بكِ ... والآن أحلق بكِ ... أنتِ جناح النور
أحاول التحرش باللغة ... لاستفز اسماً يليق بكِ
سأختصكِ بضمير رفع على تقدير حالي المنصوبة تأثراً بكِ