هل لي ان اعرف متى سيحين موعد استكانة رياحك ؟؟
هل لي ان اعرف متى سيحين موعد استكانة رياحك ؟؟
شهد الله أني ما أحببت أحداً كما أحببتك ... سأظل أؤمل حواسي بك ... سأشمك / أضمك / أنفي نفسي في قبلة على جبهتك .. وأوجدها بابتسامة رضا منك ... يا شفة القرآن ... يا محمد الذي ما رأيناه ... يا حرقة القلب التي للآن تذكرنا بالحسين ... يمم جرح وضوئي ... واجبر كسرة خاطري ... هدمتنا والله يا محمد !!!!!!
متعبة والكتابة يد قصيرة لاتصل الى سماء امنية معلقة على نجمة سماوية
كم أيقظتني أحلامي .. أن ثمة من عبر التاريخ ... بأن شيئاً من هزيع ينتظر الظهيرة ... يتربص بها ... أن عصبة من قوم صالح يتربصون دربك ليعقروه ... ما كنتُ أحسب أن الجمعة تنام ... كنا على مشارف وحي آخر ... على موعد مع الله ... فجئت أنت خبراً مؤلماً ... بكاءً مريراً ... (( المسجد العلوي يقتله الصدى .... والذكريات وكم هتفت خطاباً ..... فمتى رضيت من السكوت جواباً ؟!!! .... من بعد كونك ناطقاً خطّابا ))
ينبت العشب بين مفاصل صخرة
التعديل الأخير تم بواسطة بريق الماس ; 31/August/2014 الساعة 2:40 am السبب: كلمة زهرة
قدّس سوادك .. ما فيك غير جرحك أبيضُ .... يا غااااائر الحزنين ... مدّ اشتهاء عقم ضماده ....
عمّق مرورك خصلة .. صوت الضفائر يبجدُ ...
قف عند قولك : هذا أجمل ،
لا تجبري طعم الشفاه تبرجاً ... لا تثقليه ملامحاً مشكوكة ......
في فائض الصمت الذي ما أنطقته علامة ..... ألقي قميص إجابةٍ ..................... مبتورة المعنى ، فصمتي يُكملُ