رحم الله كاظم اسماعيل كاطع إذ قال : كل ساعة وتعتني جفوف بطران ....... وأنا جلد العليه قماشه بايد
رحم الله كاظم اسماعيل كاطع إذ قال : كل ساعة وتعتني جفوف بطران ....... وأنا جلد العليه قماشه بايد
وتستوطنُ حروفكَ بيوتاً من اللؤلؤِ و المرجان
وتنصبُ في افئدتنا خيالاً واسعاً
تتلاعب في الحروف وتقتنصُ المشاعر لركناً من شوقاً عتيد
سيدي المتماهي
لا عدمنا قلماً يخربشُ حروفاً من طهرْ كـ حرفكْ
أشطار الأبيات نبوءات لم تكتمل ... وللشعر سماء أخرى
لا يوجد شي بالدنيا يمنع قلبين أن يتعانقا في الدنيا
اي شعور هذا ان تكون وسط كل هؤلاء الناس وتشعر بالوحدة الغربة ... كانك خلق لتعيش وحيدا ؟؟؟!!!!
أهزوجة حناء ... احتفاءً بمروركِ زهرة الكاردينيا
لكل منا نصيبه في الاتهامات ... لم أفكر قبل ذلك أن أدون بعضاً منها .. وما المحذور وقد تساقط ركنٌ من سراب السواد على ذقني .... وكأن القول يعيد نفسه : اعصموها بلحيتي ليشعر المدافعون عن المبادئ والوطن والسراب وحظيرة الأمن وحظيرة الخراف التي تقف أمام صالون الحلاقة لترتب موعدها مع قناة فضائية لتمعمع معمعتها أو تلمع تلمع حتى صورتها أمام أبناء الوطن الواحد ... المدافعون عن الحضيرة لأني البدوي الوحيد الذي يستوطن عنق المدينة فيسد عليها متعة الاستماع لآخر خروف يمكن أن يدلي بصوته الرخيم بديلاً عن عبد الباسط أو فيروز ... كنت مهتماً ... إييييه عفواً متهماً بـــ :
1- الخروج عن عصمة الفكر ... فكر السلف الذي يحاول تدنيس فكرتي عن المرأة .. بدءاً من أمي ... إلى حبيبتي .... إلى تلك الفتاة المعفاة من فضيلة الوفاء المرتدية للبنطال والتي تستبدل كل يوم صديقاً جديداً ...
2- الخروج عن القول بأن كل ما جاء في التفاسير لم يقله الله ... كانت محاولات لتفسير ما جاء به جبريل .. وأحياناً لتقويل الله ما لم يقله !!
3- الخروج عن البروتوكول ... حين أجد نفسي غير مهتم باستقبال فخامة العيد بكل ذاك الضجيج
4- الخروج عن الإتيكيت ... حين أعبر ببربرية عن حبي أمام الناس .. وأحاول تذوق الألوان بحضرة الحبيبة
5- الخروج عن القانون .. لأني دنست سمعة الوطن أمام الأصدقاء الجدد الذين فرضوا صداقتهم مؤخراً .. بقرارٍ من عصبة الأمم المتحدة
6- الخروج عن الإسلام ... لا لشيء سوى أنني صادقت على مقولة ( الدكتور حسن ) رحمه الله: (( الله صديقي ))
وياااااااااااا للألم حين تكون خارجاً ... لدرجة الظن بأنك خارجيٌّ !!!!