حين تصادف امرأة فاحشة الجمال كما صوت غجري ... ليس لك إلا أن ( تغلس ) .. وإلا قتلتك شرقة بها
زن به پزشك گفت: « همسرم شب در حالي كه خواب است حرف مي زند. چه كار كنم؟
پزشك جواب داد: « به او فرصتي بده تا در روز حرف بزند.»
أنا مع عكسه تماماااااااااااااااا
ما بيني وبينكِ هو ما يقع فيه القارئ لــ ( قصة حب مجوسية ) .. عن هل : هي المجوسية أم قصة الحب ؟!!!! أمر مركب ومعقد لدرجة أني أقول عنكِ ( هي ) !!!
حين تنظر إليك أمك كما تقرأ موالاً ( زهيرياً ) فاعلم أنه ليس لها غيرك ... قف قبل أن تلبس خوذتك .. وطمئن عصابتها بأن عصبتك لن تجرأ على خيانة جثمانك .. وأنه سيعود إلى حضنها مرة أخرى
التعديل الأخير تم بواسطة شيفرة دافنشي ; 28/February/2015 الساعة 4:01 pm
النصوص الجنوبية لا يفهمها إلا من ألقى الله في قلبه حزن الجنوب ... تماماً كالمقاربة في (( لا تدخلن علينا عربية إلا أم ولد أو مملوكة )) ... لأنه كابد حزننا
الممارسات اللغوية / الأسلوبية الشعبية لها دلالاتها الممتنعة على اللغة المتأنقة ... وإلا كيف يمكن ترجمة قول ( جودي ) وهو ينظر بحرقة إلى حبيبته الجميلة جدااااااااا : احترك ابيييييييج ....
مع الفلسفة الحديثة يبدو أن الأحلام المثالية الملائمة غدت أحلاماً بالفعل .. حتى فكرة تأجيلها اعتماداً على انقلاب فلسفي وشيك حماقة كبيرة