ما يقلقني حقيقة القلق… هو ذلك الشعور بالانتماء
الانتماء… لاشياء غريبة… وسط مد من الانفصال عني
سترتي تبدو أجمل على الشمّاعة ... فرصة لرؤية شيء من مشهد ما بعد الغياب
بين حديثين : الرجل يتلذذ بحديث المرأة .. بكل التفاصيل التي تبدو اعتيادية جداً ......... المرأة تدقّق في حضورها بين كلماته ... في اقتناص الجمل التي تخلو منها .. لتغرس كلّها في كل لغته .. أو تقصي الجمل تلك من حضورها في حواراته / في نيّته الذهنية .... الرجل يسمح لها بذلك وهو يتلذذ أيضاً باستحواذها عليه
النظر من النافذة يقي فحش الواقع كما يجري ... من حاستين على الأقل
من وحي حوار مع صديق : لا وجود لكلمة قبيحة ... السياق من يقرر مصير الكلمات