أيها الساكن العابث المشاكس نبضات قلبي
ازرع سنابل وجدك
حول أسوار مملكتي
أحطني باطار اشبه بقرص الشمس الدامي
اغرس مناجل عشقك
في خاصره مساءاتي
فجر منابع لهفتي بلذة من كؤوس عنبك المعتق
أقم مهرجان وطقوس حبك بترانيم همسك
دعني أتذوق نكهة ريق نبضك الشهي
كبلني باحاسيسك الثائره
دع حبك يتسرب في أخاديد الروح
لاشعل قناديل الأمل في سويداء قلبي
دعنا نمتزج لذة ..
لننصهر في بوتقه الهوى
مما رآآق لي ....
كان صوت النهر الغارق بحزن الجفاف للضفاف
وسراب موجاته البعيدة الهاربة كطفل مذعور
مثل قلبي
اخي دافنشي الروعه هي حينما يحضى الحرف بأشراقتك
واطلالتك تحمل اجمل معاني الألق
شكرا لك ولروعتك بين السطور متابعة ... ودي
هو جميل ... لائق بــ ولـــ حضوركِ الجميل يا حلاوة الإيمانالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلاوة الايمان
القلوب المذعورة كما الأطفال هي القلوب الطيبة سوريانا
سعيد بمتابعتكِ ... وممتن للثناء حلاوة الإيمان
الفارق الحضاري بيننا وبين الآخر ... يبرز في سلوكيات النحت ... حين يحتفظ الآخر بحق التماثيل في العري ... ونلبسها نحن جلباب ثقافتنا ...........
هامش : راجع ملامح شهرزاد ... وانظر لا انتماء ثيابها لملامحها تلك
ما أقسى أن تنفثك سيجارة ... أن تداعب وتر كمان بنية صادقة ... فتصدم بأنه يلف نفسه حول عنقك ... يخدعك ليجعل منك أضحوكة مشنقة
وهل كنتُ أتحدث إلا عن تحت التراب .. فوق الشمس ... لا فرق في الاتجاهات هنا .. إلا من سوء القراءة فقط ... سلاماً أيتها المستظلة بسورة الفاتحة .. سلاماً على ذاكرة البداية معكِ
حين تتشابه الأشياء قد تتهمك الاختلافات في الــ ...........
