أي نثاري ... أحبكِ كما الارتداد من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار
أي نثاري ... أحبكِ كما الارتداد من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار
سأخفي حبكِ على ورقة في جيب سترتي الأيمن ... لأوقظ دوماً الحاجة للدوران منه وإليه
مرة قلتِ .. لِمَ كففت عن الكتابة لي ؟ وما أجبتكِ .... كنت حينها وما زلت أكتب في ركن يساريّ الهوى
أنتِ ملح الأشياء ... الطعم المختفي خلف ركونها لبعضها ... أو تطرفها في ظهورها دونما حاجة لخليط ... أنتِ هنا بالضبط
أنتِ مسافة هطول الندى على طعم الجفاف ... أنتِ تسربه ببطئ ... والرواء دونما استشعار الفجأة
لمرةٍ واحدةٍ قد تكون الأهم والأقرب لأحدهم ... لا تضيع فرصة القرب تلك ... فالوجوه تتغيير
نحن نحمل قدراً مؤلماً من الإساءات للآخرين .... الأكثر ألماً أننا لا ندري
ما عدتُ أبحث عنكِ ... ارتددتُ أبحث عني الذي ضيعته وأنا في طريق السراب إليكِ
أما آن للمكسور الواحد أن يتكفن جبره ؟؟؟؟
ليس جنوناً .. أن تنام ضاحكاً وتستيقظ حزيناً ... أهلاً بك على مسرح الواقع