كانت ليلة من الليالي الألف قبل الليلة ما بعد الألف يا فانتا ... آسف إن أصابتكِ غبرة هذا النشيج
رغم الجمع يبقى واحدا
لكن العدد الاخر يتماهى فيه...فنراه وحيدا بينما هما اثنان
لكنني اخاف التجربه حتى لااقع في هزيمه فكبريائي لايسمح
يسعد مسائك سيدي
مااجمل بوح حروفك...اتمنى ان يطول مكوثي في هذا الركن طويلا
التجارب تقع رغماً عنا .. هي لا تنتظر الإذن يا رائعة ... سأكون سعيداً بمكثكِ ها هنا ... أغرد بهمس : شكراً لكل هذا والآتي
وكيف الروح تهدأ .. والوحدة تطرق ابوابنا دائما
أبي الوطن وأمي السماء .. طالما لم يتعانقا لا يمكن أن أموت
لا أعلم أين تقع (هناك) .. ربما في الجنه
أحيي هذا العزف الجميل لانا ... شكراً لأنكِ أنتِ
ايكون الوجع مغر لهذه الدرجة؟ !!
وظل يفكر ويفكر ثم نام كالقتيل .. في دماء أحلامه