الرائعة سوريانا ... نعم هو هذا شيفرة في حقيقته ... كتاباتي تشبهني إلى حد بعيد ... إلى درجة أنني حين أقرأ ما كتبت أشعر بأنني أجلس أمامي ... دمتِ ودام لنا هذا الحضور المفعم باللطف والروعة ... شكراً جزيلاً
الرائعة سوريانا ... نعم هو هذا شيفرة في حقيقته ... كتاباتي تشبهني إلى حد بعيد ... إلى درجة أنني حين أقرأ ما كتبت أشعر بأنني أجلس أمامي ... دمتِ ودام لنا هذا الحضور المفعم باللطف والروعة ... شكراً جزيلاً
الصديق العزيز رجل كل العصور ... كلاهما عزيزي ... كلاهما ... أوليس ذلك صورة للذاكرة الحاضرة الماضية ؟!! مصاب أنا بذلك صديقي وبهما وبها حين تعني بهما ... محبتي أيها الفاضل
لزمنٍ طويلٍ ... كنت مولعاً بشفاهها الشيوعية جداً ... كنت أفسر الثورة الحمراء على طريقتي .... بنظرات عفيفة جداً ... لا تخلو من أيديولوجية عشقية
هكذا كُتب لي أن أتعرف على ماركس و أنجلز .... لكنهما كانا يتحدثان عن أشياء بعيدة عنها .....
قبل رحيلكِ .. كان عليكِ أن تعطي للحزن مسافاته ... كي لا تتمدد بهذا الشكل الرهيب
أو يفهم حقاً أحد معنى : أنا وحيد !!!!
كنتِ فوج النور الذي تجرأ على غزوي .... والآن أقف على عتبة النهاية وأنا أترحم على أبي العلاء وأفهم محنته جيداً
الشعراء فلاسفة بالضرورة .. شاء الفلاسفة ذلك أم ..................
في الحين الذي تقرأ فيه تجربة ما على شرف السيد النص ... عليك أن تعلم بأنك فوّت الكثير الكثير من التجارب التي بقيت رهينة القلوب