يسلموووووو
يسلموووووو
رغم انني لستُ من اصحاب المدونات ( فأنا اتميز بالتطفل عليها ) لكن الاخ سومر داعني لمدونة لطالما راقت لي بدءً من عنوانها , فشكراً له
في الحقيقة ساستغل ( فعادةً انا استغلالية ولن اتردد بالاستغلال ان اتحيت لي الفرصه ) سأستغل هذهِ الدعوة بطرح اسئلة بسيطة
بدايةً ..
1 - الرمال تُنجب ما يروق لها او ما يتكيف معها , وعليه " ذاكرة الرمل " ما هو دور الرمل في حياتكَ ؟
2 - هنالك من يُجيد استخدام الكلمات بأتقان فيكون اسلوبهُ فلسفي ان صح التعبير , برأيكَ ان اجتمع الاسلوب الفلسفي مع الاحساس هل سيلغي الاول الثاني ؟
3 - لماذا انشات هذه المدونة , لماذا تكتب , هل لديكَ مخزون من الكلمات تحاول التخلص منها ام لديك مخزون من مشاعر ؟؟
عذراً ع الاطالة لكن ساعترف ان اجاباتكَ ستحدد ان كان هنالك اسئلة اخرى لاتنسى فانا استغلاليه
تحياتي
كم استهوتني مدونتك.. دائماا ما افكر في مغزى هذه الاسطر التي تدونها باحساس ليس كما هو مألوف في العادة..
ارى فيها شيء من الحزن.. وبعض الامل..
"ذاكرة الرمال" اتسائل عن سبب هذه التسميه...
مدونتك رائعة سيدي ..
لطالما كنتُ أزورها بصمت .. و بهدوء يُشعرني بينبوع احساس سطوركَ
احساسك فريد يا سيدي ..
غالباً .. أُحاول فهمهُ لكنني أفشل بذلك .. ففيهِ بعض الحزن .. و تليه حروف زاهية بالأمل
لم أجد هذا الاحساس سابقاً و لم أجرّبه أنا .. فكيف يمكنك تدوين حزنك و تُشبعهُ بالأمل أيضاً ..!! ..
سيدي .. أهناك حدثٌ ما .. زرع فيك حزناً و أنت تُحاربهُ ببعض الأمل ؟؟ ..
و لي عودة ان شاء الله .. ان حضرتني بعض الاسئلة
راقت لي مدونتك جداً سيدي الكريم ....مبدع بلاحدود
أسعدني تواجدي هاهنا
طاب لي البقاء في واحاتك الغنّاء
دمت ودام الحرف النقي
الأصدقاء الأعزاء : نانسي .. شكراً لمروركِ الجميل ، جان .. كنا نتحدث عن الجنوب بروعته .. ممتن لحضوركِ البهي ، بلخير .. شكراً لك أيها الرائع مدّ ارتفاع شاهق ، زهرة اللوتس .. يسعدني جداً حضوركِ أيتها الرااائعة ، ملاك الإحساس .. أهلاً بكِ دوماً .. يشرفني مروركِ البهي ، أميرة .. ممتن للثناء ولمرورٍ جميل كمروركِ ، عباس .. عفواً عزيزي .. يسعدني أنك هنا ، صمت عاشق .. ودمتِ رائعة كما عرفناكِ .. سعيد بمروركِ الجميل ، صمتي لك كلام .. مروركِ أروع .. دمت بهذا اللطف والروعة ، ملاك الإحساس .. يشرفني مروركِ الثاني .. لا حرمناكِ ...... دمتم أعزائي ... ودي
ملاك الأحزان ... أنا أسعد بهذا الحضور اللطيف ... بل هي من نتاجي .... ولم أقتبس أو أنقل من الآخرين حتى الآن ... أهلاً بكِ دوماً
الأعزاء : عازف الليل .. ثناء كثير عليّ أيها الصديق الرائع .. ممتن جداااااا ، الدون رونالدو .. سلمك الله عزيزي
وشكراً لكِ لأنكِ هنا بكل روعتكِ لارا ... أهلاً وسهلاً .... ههههه هو استغلال جميل ولطيف دون مجاملة ... سأجيب على أسئلتكِ بكل سرور :
1- أنا ما كنتُ يوماً وليد كثيب منها ... لكن لو صلُح أن تكون لي سيرة ذاتية مأيقنة لكانت تلك الرمال الأقرب لهذه المهمة والتصور .. أما عن دورها فيمكنكِ أن تتصوري نفسكِ شاهدة تاريخية لكل حدوث عليها .. تمر السنون والأشخاص والأحداث عليها وهي الهامش النصي دوماً .. لا أحد يلتفت إليها بل إلى ما عليها في حين أنها الراوي الوحيد الحي الذي لم يُستنطق ليروي فداحة ما حدث من بهجة وحزن !!!
2- لارا .. نحن لا نغادر أسلوبنا ... كل واحد منا له أسلوبه الذي لا يستطيع الفرار منه ... لو فهمنا أن الأسلوب هو الذات بكل ما تحمل من ثقافة وتجارب لعرفنا أننا نتحدث عن ذواتنا ... الأسلوب هو المشهد المرئي منا في الكتابة ... أما عن فعالية الإلغاء فنعم يمكن أن يلغي أحدهما الآخر ويمكن أن لا يلغي .. بل يعزز من قدرة النص أو المكتوب عموماً .. يبقى هذا رهن الكاتب وما ينطق به النص ... كثير من السهل الممتنع البسيط يروقنا ويمكن القول عنه أنه أدب ... وكثير من ( النصوص ) المزدحمة بتعقيد الفلسفة لا يمكننا هضمها ولا استساغتها .
3- أكتب للكتابة لا لشيء آخر ... هل يعني هذا أن هناك مخزون من كلمات أو مشاعر ؟ نعم لم لا ؟ أما محاولة التخلص منهما فهو أمر لا يمكن تحقيقه لأنها تتوالد ولا يمكن اجتثاثها .
هههه أرحب بعودتكِ ومتشوق لأسئلة أخرى .. ألف مرحباً بكِ لارا