قبل فترة أحببت كلمة التمرد وأحببت تجربتها..
كنت أنوي ذلك صدقا..
ما عدلني عن ذلك.. هو الحيرة..
من أين أبدأ..!؟
لو عرفت حينها.. كان العالم منتهي لا محالة..
قبل فترة أحببت كلمة التمرد وأحببت تجربتها..
كنت أنوي ذلك صدقا..
ما عدلني عن ذلك.. هو الحيرة..
من أين أبدأ..!؟
لو عرفت حينها.. كان العالم منتهي لا محالة..
صوت صرير الباب يبعث ع القلق.. لم يكن عليلا
قبل هذه اللحظة..
هي المرة الأولى التي يعلن فيها تمرده هو الأخر
لكنه فعلها ع الأقل.. متمرد كونه باب.. !!
لما لم يكن نافذة أو كرسي !؟
هل ظن أنه سيرتاح..!؟ ربما ظن ذلك وإلا ما كل هذه الضجة.. !
هنا .. يُؤمر الحرف بالصمتْ
و ينصت لهذهِ النغمات الهاطلة من حبركِ .. يا نقاء
الجمعة لها وقع تستطيب له النفس
أشعر خلالها بأني أولد من جديد مع دعاء كميل
بصوت باسم الكربلائي.. وضجيج الأدعية الأخرى
تصدح بها الجوامع..
وكأن الملائكة تطوف السماء ، وتكبر..
هكذا يخيل لي كلما علت تلك الأصوات.. وامتلأت
بهم..
هذا الهدوء كم أحبه.. مكلل بالسبحانية
يجعل العقل يفكر بشكل إيجابي.. حتى بالنسبة للأشخاص
الذين أثاروا حفيظة القلب .. هم من المرضيين..!!
ك بطاقة عبور.. وفرصة أخرى ثمينة لا بد من اقتناصها
في يوم جمعة مبارك..
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 13/November/2017 الساعة 8:52 pm
أريد أن أسمعك الآن أمي.. أريد صوتا يطيب داخلي
ف عتمة غيابك كانت طويلة.. مرة ، لا يسمع فيها صوتا
ولا نفس يتحسسه..
كل ما كان هناك.. لوحة ملونة .. وفتاة هي أنا كانت
مهملة..!!
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 22/August/2014 الساعة 10:58 pm
محبطة جدا ، وصوتي يختنق.. لم يرض
بوحا إلا من شدة..
لا أعلم له سبب.. لكن مذ عانقت عيناي النور
ولدت الكآبة.
يديك والحنان فيهما أريقني ع الورق..
لم تكن حقيقة.. كانت حلم ساعة.. فرضية وقت
وزلة لسان..!!
فلم تعد دافئة.. حنانها زائف تماما كما الحبر
يبهت حين يلفعه الوقت..
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 13/November/2017 الساعة 8:52 pm
أجد أنه مغري أن أختزل قلبك ورق.. وأداعبك
بين يدي..لأننا سنكون قلبا واحدا.. ولسانا واحدا
ولن نختلف على شيئ..
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 23/August/2014 الساعة 6:57 pm