ظننت أن صوتك يا طهر
سيبعث في قلبي راحة.. لكنه رغم حنوه قد
زاد حنيني..!!
ظننت أن صوتك يا طهر
سيبعث في قلبي راحة.. لكنه رغم حنوه قد
زاد حنيني..!!
للهمسِ رذاذٌ أبلغُ من السردِ
في كلّ لحظة تزدادين ألقاً كهذا الصباحِ
النوم لم يأت.. فقد طال انتظاره..!
إن كنت تريدين الصدق، فأنا محبطة إلى حد ما..
لا أعرف طبيعة هذه المشاعر.. !!
أنا مؤمنة بعطف الله...
أترى هو فعل الإرهاق..!؟
الوحدة..!؟
الغربة..!؟
لست أدري.. !!؟
كل ما أعرفه أني بعين الله..!!
وأن لا خوف بعده..!!
أنا أبثك بعض جنون أفكاري.. هلوساتي.. وربما شعرت بها
وإن لم تسمعيها..!!
أماه..
الفقد لا حل له.. !!
لأنه لا إشارة له.. لا بوصلة..
حتى ذلك الإنذار الخاطئ لم يتسع له..!!
شكرا
ررررائع وابداع