أفتقدك
أفتقدك
أنتظاراتٌ عظيمه .. تسرقُ توقيتاتنا المناسبه....
وتتذوقُ فينا حلاوة الصبر .. حدً الأشتياقْ.....!
رغم حزنها ورغم الإبتسامة المصطنعة التي تتأخذها طريقا لإبعاد الآخرين عن السؤال
لكنها مفعمة بالأمل وفي داخلها تحدي كبير بأنه هناك مفاجأة مخبأة لها في قلوب أحدهم
خوف ..فقط
هل لي بشيء منك يسد رمق أشتياقي!
أصبحت حياتها عبارة عن أنت وكفى !
الأعتراف الأول .. أنتِ
الأعتراف الثاني .. أنتِ
لقد كـــانت أعترافاته لها بمثابة طوق من الياسمين يحيط روحها وقلبها
وهل يوجدد كما انت بك تشفى الروح .
وأنت بلسمها
أهلا بك أيتها الكاردينيا الجميلة
كلما لمحت طيفه أمامها تراها تبتسم .. بعد ذلك تجدها تضحك بهسترية وتكتفي بكلمة أحبك يامجنون