“عشت لا أخشى أحداً ؛ إلا رحيل من أشعر بالأمان بحضرته”
“عشت لا أخشى أحداً ؛ إلا رحيل من أشعر بالأمان بحضرته”
“ثمة فرق كبير في اللقاءات؛ ثمة شخص تلتقي به بقلبك، وآخر بجسدك”
"تمر بك أيام تشعر فيها بأن كل شيء يثقل على صدرك ..
الذين يحبونك والذين يكرهونك والذين يعرفونك والذين لا يعرفونك .
تشعر بالحاجة إلى أن تكون وحيدا كغيمة ..
أن تعيد النظر بأشياء كثيرة..
أن تعود إلى ذاتك مشتاقا لتنبشها وتواجهها بعد طول هجر .
أن تفجر كل القنابل الموقوتة التي تسكنك ."
(غادة السمان)
في لحظة حزنك ويأسك .. أنسيت الله ورحمته ؟
“تعلمت أن كلمة: يا ألله..
” تستطيع حل كل العقد اللا مفهومة في داخل قلبي، وأن ثقتي بأن الله يسمعني في ذات اللحظة التي أود الحديث بها ستكفيني”
“قالت: أما آن لك أن تحن؟”
حسنا كيف يكون التخلي عن حلم مقابل رهبة !
وهل سيكون التخلي بهذا الطريق البشع مفيد !
حسنا بالنسبة للأحلام المتعلقه بالجنس الأخر ..كان حلمي ان لا أرتبط بك فكيف لك ان تتخيل حياتك معي !
جنة سوداء !
ومن أخبرك بأن الجنة بها عقاب ؟
إذا جحيم أبيض !
حسنا ربما اتقبل ذالك التصنيف لكن قطعا أرفض تقبل ان اعيشه ف مجرد ان اخوض معك فالتفكير ذالك يقتلني بشده ويلغي باقي نظرتي للحياة ,لأنني حينها سأضطر للبحث عن حسنات داخل جهنم وذالك شيء من المستحيل .
لا تظن بأنك قادر كي لا ينهار سقف احلامك ..
ولا تظن بأنك عاجز كي لا تنام عن تحقيق احلامك ..
كن متفائلا فقط .. لاترفع سقف احلامك ولا تهملها بالوسطيه كل الاشياء بخير ..
علق أحدهم يوماً قائلاَ
" ويوماً ستحلو الحياة "
أخذتي هذه الكلمات الى بحور الأمل البعيده
حدثتني نفسي بأن لا أًصدق ذلك
وجربت التصديق ذات مره
فانحدرت مع الكآبه واسترسلت في الحزن والغضب
لكن حدث إنعطاف مفاجئ
اقتحمت حياتي
و ها هي تحلت بك
فيارب إجعل حلاها يدوم بما تحب وترضى
أحبّك فعلاً لكني أحبّ عينيك أكثر