معلّقون نحن على حافات الأشياء بلا سقوط ولاتحليق
في منزلة بين المنزلتين خارج الموت والحياة داخل الاحتضار البطيء
معلّقون نحن على حافات الأشياء بلا سقوط ولاتحليق
في منزلة بين المنزلتين خارج الموت والحياة داخل الاحتضار البطيء
من يقدرون على جعل أنفسهم رؤساء للجمهورية يجب ألا يسمح لهم إطلاقا بتولي المنصب.
تلزمُك خسارات كبيرة لتدرك قيمة مابقي في حوزتك
لتهون عليك الفجائع الصغيرة
عندها تُدرك أن السعادة إتقان فن الاختزال
أن تقوم بفرز مابإمكانك أن تتخلص منه ومايلزمُك لما بقي من سفر
وقتها تكتشف أن معظم الأشياء التي تحيط بها نفسك ليست ضرورية
بل هي حمل يُثقلك...
(راق لي)
يا صديقي العزيز قبل أن تعارض رجلا عجوزا يجب أن تحاول فهمه
كلام جميل
اسفه كتير لاني تاخرت بسبب انقطاع النت
الف مبروك المدونه الجديده لانا
بلا شك اننا سنجدك متالقه هنا كما انت دوما
تحياتي لك ايتها الرائعه
نحن في زمن العجائب . فالأمير يكتب قصائد الحزن.
والفقير يكتب قصائد الفرح. والمظلوم يعفوا عن من ظلمه,
والظالم ساه لاه يظن أنه يفعل خيراً.
اوراق محترقه......للاوراق كل الاهميه
نحتفظ بها كدليل او اثبات قد تكون ذكرى اتهام ادانه موثقه بسعادتنا وتعاستنا
للاوراق البيضاء مكانها لان القيمه ببياضها ووضوح حبر اقلامنا فيها
تفقد قيمتها ان احرقت فلا يبقى منها شيئا الا رمادا تحمله الريح الى المجهول
لن يفهمها احد ولن يابه لها احد
رغم كل تلك الاهميه قد نحرق اوراقنا بلحظه ان نتخلى عنها رغم مكانتها بقلوبنا
حرق الاوراق مؤلم ويشعرك بالاسى فقدد بذلت الكثير لجمعها وترتيبها وتنميقها
لنحرقها ان كان الامر يستحق
ان كان الحرق يظهر براءه شخص ونقاق اخر ويكشف قناعا ما ويحمي اخر من التضليل
عندها يكون الحرق مجديا ويستحق الرحيل بعده
ابحر في يم هذا الفسح من الكون الرحب بلا مجداف ولا قارب معني
وحدها روحي هائمة لسبر مغارة المجهول.....
تتعثر في البدء بوقع الحيرة والتساؤل
وتتواني الرغبة عن ما تشتهيه من معرفةواضحة المعالم !!!
وتتقاذف اسهم المتصارعة على باب عقلي ؟
اين طريق الخلاص ؟
أين طوق النجاة
؟اين مرفئ امان الروح اين انا ؟
اين هم ؟
وتتزاحم اسهم الاستفهامات على باب العقل المعلّقة بالا ادري ؟
وتستمر الدوامة بالاستدارة
لتلاقي ومضة مخبئة في حنايا الروح
تقودني الى ما اسعى اليه بتؤدة....
يكبر حجم هذا الوميض ويتسع وينفجر
وتتلاشى بقاياه على مرأى من الروح ...
ضاع كل شيء واسدلت ستارة الحياة وانمحى شيء كان هنا والان هو هناك