أتسائل اليوم وسط هذه العزلة وهذا الانكسار هل انتهت تلك السعادات الصغيرة التي كانت طابعنا اليومي ؟
هل نسيت أننا كنا نصنع الفرحة حتى في أكثر اللحظات قسوة
واسيني الأعرج
أتسائل اليوم وسط هذه العزلة وهذا الانكسار هل انتهت تلك السعادات الصغيرة التي كانت طابعنا اليومي ؟
هل نسيت أننا كنا نصنع الفرحة حتى في أكثر اللحظات قسوة
واسيني الأعرج
أكره هدوئي المفاجئ ..
لأنني أعرف سلفاً أن سيلاً من الدموعِ يتبعهُ ..
وأن عاصفةً من الذكريات سوف تشن هجمتها عليَّ في أيةِ لحظة
شكرااااا
لاداعي لأن تتآكل حُزنًا وندمًا لأنك قدّمت بعضك
بِ نية طيّبه لمن لايتَسحّق يَكفي انّ تَعتذِر لنَفسِك صَادقًا
وَتمضي بهدوء مِن حيث اتيتْ
تعال .. هاتَ حُزنك لي ونمَّ بِأمان
عندما تتعلق بأحد كن دائمًا مستعدًا لغيابه
نبضي على وتيرة واحدة الا حينما يزورني طيفك
عِندمَا أكُون بِجانِبه اكتَشفتُ بأنَني كَـ رِواية تُروى
فَاضطَررتُ التَعلُق بِه كِي أجعَلهُ مؤلفها
بدأتُ اصدِق مقُولة :ننتَظِر كُل شيء وَلا شيءٌ ينتظِرُنآ
كلما اقتربنا من الإقتران بيننا و بين عقلنا... انهدمت سلسلة التواصل بسبب دقيقة مرت
قد تكون مؤلمة أو مفرحة ...هذه هي مشكلتنا نحن البشر
نعاني و نعاني و في النهاية ... نتوقف متأملين